تمكن فريق علماء من معهد سكريبس للأبحاث من إجراء اختبارات مبكرة واعدة لاستراتيجية حديثة قد يتم استخدامها يوما ما في العلاج أوالوقاية من السكري النوع الثاني.
وقد أجرى العلماء اختبارات على مركب تجريبي يدعى (اي اكس ايه 4) في الفئران المصابة بالسمنة، حيث تمكنوا من إظهار تفعيل هذا المركب لمسار طبيعي قادر على إطلاق الإشارات التي تحمي الحيوانات من التغيرات الأيضية المضرة والمرتبطة بالسمنة والتي تقود في طبيعة الحال إلى الإصابة بالسكري.
ويقول (لوك وايزمان) الباحث بمعهد سكريبس للأبحاث،»قد تمكنا بفعل هذا المركب الوحيد من تفعيل هذا المسار في الكبد والبنكرياس، ما أدى إلى تحسن كبير في الصحة الأيضية بشكل عام في الحيوانات المصابة بالسمنة.»
وقد كانت هذه الدراسة تعاونا بين مختبرات وايزمان وسايز، وكلاهما برفيسور في قسم الطب الجزيئي بمعهد سكريبس للأبحاث ومؤلفان رئيسيان للدراسة، والتي تم نشر نتائجها في مجلة (نيتشر كوميونيكيشن) العلمية.
تشير الدراسة إلى إمكانية وصول المركب (اي اكس ايه 4) إلى مجموعة محدودة من الأنسجة بما فيها الكبد والبنكرياس، ولذلك يعمل الفريق حاليا على تطوير مركبات أخرى يمكنها استهداف نطاق أوسع من الخلايا مثل الخلايا الدهنية في محاولة لعلاج الاضطرابات الأيضية الأخرى مثل مرض الكبد الدهني.
وقد أجرى العلماء اختبارات على مركب تجريبي يدعى (اي اكس ايه 4) في الفئران المصابة بالسمنة، حيث تمكنوا من إظهار تفعيل هذا المركب لمسار طبيعي قادر على إطلاق الإشارات التي تحمي الحيوانات من التغيرات الأيضية المضرة والمرتبطة بالسمنة والتي تقود في طبيعة الحال إلى الإصابة بالسكري.
ويقول (لوك وايزمان) الباحث بمعهد سكريبس للأبحاث،»قد تمكنا بفعل هذا المركب الوحيد من تفعيل هذا المسار في الكبد والبنكرياس، ما أدى إلى تحسن كبير في الصحة الأيضية بشكل عام في الحيوانات المصابة بالسمنة.»
وقد كانت هذه الدراسة تعاونا بين مختبرات وايزمان وسايز، وكلاهما برفيسور في قسم الطب الجزيئي بمعهد سكريبس للأبحاث ومؤلفان رئيسيان للدراسة، والتي تم نشر نتائجها في مجلة (نيتشر كوميونيكيشن) العلمية.
تشير الدراسة إلى إمكانية وصول المركب (اي اكس ايه 4) إلى مجموعة محدودة من الأنسجة بما فيها الكبد والبنكرياس، ولذلك يعمل الفريق حاليا على تطوير مركبات أخرى يمكنها استهداف نطاق أوسع من الخلايا مثل الخلايا الدهنية في محاولة لعلاج الاضطرابات الأيضية الأخرى مثل مرض الكبد الدهني.