دعمت 4 أسهم قيادية المؤشر العام لمواصلة ارتفاعاته للجلسة الرابعة على التوالي، ليغلق المؤشر العام بإضافة 62 نقطة بنسبة 0.98%، حيث جاء الدعم من أسهم سابك ومصرف الراجحي والكهرباء السعودية والبنك الفرنسي، وبلغ تأثيرها على المؤشر العام 50% من حجم النقاط.
أفاد مدير أسواق المال والنقد في أديم المالية محمد السويد أن المحفزات المالية داخل السوق السعودي بدأت تتضاءل بشكل كبير، لذلك أصبحت التقلبات العالمية أكثر تأثيرا على حركة المؤشر العام، وخاصة أسعار النفط التي ستتحكم في حركة السوق خلال الفترة المقبلة.
وبين السويد أن عدم وجود ثبات في نمو الأرباح أثر في عدم تماسك المؤشر العام في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن تراجع السيولة ناتج عن طول فترة الإجازة وقلة البيانات. كما أن تعثر بعض شركات المقاولات أثر بشكل خاص على الشركات المدرجة في السوق، مبنيا أن الأثر سيكون واضحا على نتائج الشركات في الأرباع المقبلة .
قال المحلل الفني للأسواق المالية حسام التركاوي إن المؤشر العام استطاع العودة فوق مستويات الدعم المهمة عند 6250 نقطة، مما أعطى ارتفاعا في معدلات السيولة اليومية، ومن المرجح أن يواصل الصعود لملامسة مستويات 6450 نقطة، وإن تجاوزها يعني الوصول إلى 6650 - 7000 نقطة على المدى المتوسط.
وبين التركاوي أن قطاع التطوير العقاري يتداول قريبا من مقاومة مهمة عند 6360 نقطة، وأن تجاوزها يفتح المجال للصعود لمستويات 6600 - 7000 نقطة، مشيرا إلى أن المحافظة على مستويات 6000 نقطة يعطي الإيجابية للقطاع على المدى المتوسط.
وأفاد التركاوي أن سهم العقارية لديه دعم مهم عند مستويات 20 ريالا، ومؤهل للصعود لمستويات 25 ريالا إذا ما حافظ على مناطق الدعم المهمة، موضحا أن التوزيعات النقدية والقيمة الدفترية بالإضافة إلى الرؤية المستقبلية للشركة من المشاريع والنمو عوامل تساعد على البقاء وتحقيق الأهداف.
أفاد مدير أسواق المال والنقد في أديم المالية محمد السويد أن المحفزات المالية داخل السوق السعودي بدأت تتضاءل بشكل كبير، لذلك أصبحت التقلبات العالمية أكثر تأثيرا على حركة المؤشر العام، وخاصة أسعار النفط التي ستتحكم في حركة السوق خلال الفترة المقبلة.
وبين السويد أن عدم وجود ثبات في نمو الأرباح أثر في عدم تماسك المؤشر العام في الوقت الراهن، مشيرا إلى أن تراجع السيولة ناتج عن طول فترة الإجازة وقلة البيانات. كما أن تعثر بعض شركات المقاولات أثر بشكل خاص على الشركات المدرجة في السوق، مبنيا أن الأثر سيكون واضحا على نتائج الشركات في الأرباع المقبلة .
قال المحلل الفني للأسواق المالية حسام التركاوي إن المؤشر العام استطاع العودة فوق مستويات الدعم المهمة عند 6250 نقطة، مما أعطى ارتفاعا في معدلات السيولة اليومية، ومن المرجح أن يواصل الصعود لملامسة مستويات 6450 نقطة، وإن تجاوزها يعني الوصول إلى 6650 - 7000 نقطة على المدى المتوسط.
وبين التركاوي أن قطاع التطوير العقاري يتداول قريبا من مقاومة مهمة عند 6360 نقطة، وأن تجاوزها يفتح المجال للصعود لمستويات 6600 - 7000 نقطة، مشيرا إلى أن المحافظة على مستويات 6000 نقطة يعطي الإيجابية للقطاع على المدى المتوسط.
وأفاد التركاوي أن سهم العقارية لديه دعم مهم عند مستويات 20 ريالا، ومؤهل للصعود لمستويات 25 ريالا إذا ما حافظ على مناطق الدعم المهمة، موضحا أن التوزيعات النقدية والقيمة الدفترية بالإضافة إلى الرؤية المستقبلية للشركة من المشاريع والنمو عوامل تساعد على البقاء وتحقيق الأهداف.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
بي دبليو سي الشرق الأوسط توافق على استحواذ على شركة إمكان التعليمية للخدمات الاستشارية لتعزيز استثماراتها في مجال تطوير التعليم وتنمية المهارات في المنطقة