أعرب سكان المنطقة التي ستقام فيها العاصمة الجديدة لإندونيسيا، وسط أدغال جزيرة بورنيو، عن مخاوفهم من أنهم سيضطرون إلى التخلي عن مزارعهم التي توارثوها أبا عن جد، وسيفقدون مصادر دخولهم.
وقال زعيم محلي ببلدة سيباكو في إقليم إيست كاليمنتان، والذي سيصبح في قلب العاصمة الجديدة «نتعرض للقتل البطيء، فقد تم تدمير غابة أجدادنا نتيجة للأنشطة التجارية المتعلقة بالأخشاب»، مشيرا إلى العمليات المكثفة لقطع الأشجار، تحت حكم الرئيس الراحل سوهارتو.
ويشير الزعيم إلى أن السكان لم يعودوا يمتلكون قطع الأراضي التي يعملون فيها، لأن الحكومة منحت تراخيص الانتفاع بها لكبار رجال الأعمال الذين يحظون بعلاقات مع السياسيين، والذين يعملون في قطاعات التعدين وزيت النخيل والأخشاب.
وقال زعيم محلي ببلدة سيباكو في إقليم إيست كاليمنتان، والذي سيصبح في قلب العاصمة الجديدة «نتعرض للقتل البطيء، فقد تم تدمير غابة أجدادنا نتيجة للأنشطة التجارية المتعلقة بالأخشاب»، مشيرا إلى العمليات المكثفة لقطع الأشجار، تحت حكم الرئيس الراحل سوهارتو.
ويشير الزعيم إلى أن السكان لم يعودوا يمتلكون قطع الأراضي التي يعملون فيها، لأن الحكومة منحت تراخيص الانتفاع بها لكبار رجال الأعمال الذين يحظون بعلاقات مع السياسيين، والذين يعملون في قطاعات التعدين وزيت النخيل والأخشاب.