أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن عدد عناصر داعش الذين فروا بعد عملية سجن غويران بالحسكة شمال شرق سوريا يقدر بالمئات. ونقل عن مصادر لم يسمها أن بعض الفارين تمكنوا من الوصول لتركيا، ومنهم من وصل لمناطق يسيطر عليها مسلحون موالون لتركيا داخل سوريا، فيما لا يزال آخرون في مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي يمثل المسلحون الأكراد أبرز مكون بها.
وكان تنظيم داعش شن هجوما على السجن في يناير الماضي لإطلاق سراح قادة التنظيم وعناصره المحتجزين به. واستمرت العملية والاشتباكات نحو عشرة أيام أعلنت بعدها قسد استعادة السيطرة على السجن والمناطق المحيطة.
ووفقا للمرصد فإن سجن غويران كان يضم نحو 3500 سجين من عناصر وقيادات تنظيم داعش، وهو أكبر سجن للتنظيم في العالم.
كما يذكر أن الهجوم هو الأعنف والأضخم من نوعه منذ القضاء على تنظيم داعش كقوة مسيطرة على مناطق مأهولة بالسكان في مارس 2019.
ضحايا سحن غويران:
وكان تنظيم داعش شن هجوما على السجن في يناير الماضي لإطلاق سراح قادة التنظيم وعناصره المحتجزين به. واستمرت العملية والاشتباكات نحو عشرة أيام أعلنت بعدها قسد استعادة السيطرة على السجن والمناطق المحيطة.
ووفقا للمرصد فإن سجن غويران كان يضم نحو 3500 سجين من عناصر وقيادات تنظيم داعش، وهو أكبر سجن للتنظيم في العالم.
كما يذكر أن الهجوم هو الأعنف والأضخم من نوعه منذ القضاء على تنظيم داعش كقوة مسيطرة على مناطق مأهولة بالسكان في مارس 2019.
ضحايا سحن غويران:
- 332 قتيلا
- 267 داعشيا
- 79 من الأكراد
- 7 مدنيين