عثر علماء الآثار في بيرو على نحو 200 فقرة لأعمدة فقرية بشرية مثبتة على أعمدة من القصب، حيث يعتقدون أنها محاولة غريبة لإعادة تشكيل الموتى قبل 500 عام.
وتزامن ذلك مع نهاية حكم الإنكا للمنطقة وبدء الاستعمار الأوروبي، عندما انتشر نهب قبور السكان الأصليين بحثا عن الذهب والفضة عبر وادي شينشا.
ويقول الباحثون إن التاريخ بالكربون المشع يشير إلى أن ربط الفقرات بالخيوط على القصب وقع بعد الدفن الأولي في محاولة لإعادة تشكيل الموتى. وكان القرن السادس عشر فترة مضطربة في تاريخ المنطقة، التي كانت موطنا لمملكة شينشا المعقدة من 1000 إلى 1400، قبل أن ينشئوا تحالفا مع إمبراطورية الإنكا ويتم توحيدهم في النهاية.
واكتشف فريق الباحثين الدولي 192 مثالا لـ «فقرات على أعمدة» في الوادي، معظمها كان في مقابر أصلية كبيرة ومتقنة تعرف باسم تشولباس، وتنتشر مئات منها في المنطقة.
وتزامن ذلك مع نهاية حكم الإنكا للمنطقة وبدء الاستعمار الأوروبي، عندما انتشر نهب قبور السكان الأصليين بحثا عن الذهب والفضة عبر وادي شينشا.
ويقول الباحثون إن التاريخ بالكربون المشع يشير إلى أن ربط الفقرات بالخيوط على القصب وقع بعد الدفن الأولي في محاولة لإعادة تشكيل الموتى. وكان القرن السادس عشر فترة مضطربة في تاريخ المنطقة، التي كانت موطنا لمملكة شينشا المعقدة من 1000 إلى 1400، قبل أن ينشئوا تحالفا مع إمبراطورية الإنكا ويتم توحيدهم في النهاية.
واكتشف فريق الباحثين الدولي 192 مثالا لـ «فقرات على أعمدة» في الوادي، معظمها كان في مقابر أصلية كبيرة ومتقنة تعرف باسم تشولباس، وتنتشر مئات منها في المنطقة.