أعلن البرلمان العراقي أمس قبول 25 مرشحا للتنافس على منصب رئاسة جمهورية العراق للسنوات الأربع المقبلة.
وقالت الأمانة العامة للبرلمان في بيان، «إنه استنادا إلى أحكام قانون الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية فإن الأمانة العامة تنشر قائمة بأسماء المقبولين للترشح لمنصب رئيس الجمهورية البالغ عددهم 25 شخصا.
ومن المنتظر أن يعقد البرلمان جلسة مخصصة لانتخاب الرئيس العراقي الجديد في السابع من الشهر المقبل».
وتشير توقعات عراقية إلى أن التنافس على منصب رئاسة الجمهورية سينحصر بين الرئيس العراقي الحالي برهم صالح عن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، ومنافسه هوشيار زيباري عن الحزب الديمقراطي الكردستاني.
من جهته، جدد مقتدى الصدر أمس، السعي لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، مرحبا بالحوار مع المعارضة الوطنية، وقال عقب انتهاء اجتماع بمنزله في منطقة الحنان بمحافظة النجف مع وفد عراقي ضم محمد الحلبوسي رئيس البرلمان العراقي ونيجيرفان برزاني رئيس إقليم كردستان والشيخ خميس الخنجر»أوقفوا الإرهاب والعنف ضد الشعب والشركاء»، وأضاف «مازلنا مع تشكيل حكومة أغلبية وطنية ونرحب بالحوار مع المعارضة الوطنية».
وكان الوفد العراقي وصل إلى محافظة النجف لإجراء مباحثات مع الصدر بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة، وقال الحلبوسي، في تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «زمن التدخلات الخارجية ولى واليوم تتحرك جبال العراق وصحراؤه لمباحثات حكومة وطنية خاصة الشرقية والغربية».
وقالت الأمانة العامة للبرلمان في بيان، «إنه استنادا إلى أحكام قانون الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية فإن الأمانة العامة تنشر قائمة بأسماء المقبولين للترشح لمنصب رئيس الجمهورية البالغ عددهم 25 شخصا.
ومن المنتظر أن يعقد البرلمان جلسة مخصصة لانتخاب الرئيس العراقي الجديد في السابع من الشهر المقبل».
وتشير توقعات عراقية إلى أن التنافس على منصب رئاسة الجمهورية سينحصر بين الرئيس العراقي الحالي برهم صالح عن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، ومنافسه هوشيار زيباري عن الحزب الديمقراطي الكردستاني.
من جهته، جدد مقتدى الصدر أمس، السعي لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، مرحبا بالحوار مع المعارضة الوطنية، وقال عقب انتهاء اجتماع بمنزله في منطقة الحنان بمحافظة النجف مع وفد عراقي ضم محمد الحلبوسي رئيس البرلمان العراقي ونيجيرفان برزاني رئيس إقليم كردستان والشيخ خميس الخنجر»أوقفوا الإرهاب والعنف ضد الشعب والشركاء»، وأضاف «مازلنا مع تشكيل حكومة أغلبية وطنية ونرحب بالحوار مع المعارضة الوطنية».
وكان الوفد العراقي وصل إلى محافظة النجف لإجراء مباحثات مع الصدر بشأن تشكيل الحكومة العراقية الجديدة، وقال الحلبوسي، في تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «زمن التدخلات الخارجية ولى واليوم تتحرك جبال العراق وصحراؤه لمباحثات حكومة وطنية خاصة الشرقية والغربية».