أظهرت دراسة حديثة أن لب الأرض يزداد برودة بشكل سريع أكثر مما كان متوقعا، الأمر الذي يشكل خطرا على الكوكب بالمستقبل.
وقال أحد مؤلفي الدراسة في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا، موتوهيكو موراكامي «يتيح لنا نظام القياس أن نظهر أن التوصيل الحراري للبريدماغنيت أعلى بحوالي 1.5 مرة مما هو مفترض».
وأضاف موراكامي «إذا كانت الأرض تبرد بسرعة أكبر، فإن التأثيرات المختلفة لهذه العملية ستتغير أيضا. على سبيل المثال، يمكن أن تتباطأ حركة الصفائح التكتونية بشكل أسرع مما هو متوقع أيضا».
وكان لب الأرض منذ نحو 4.5 مليارات سنة، مجرد محيط عميق من الصهارة شديدة الحرارة، والتي بردت بمرور الزمن، وشكلت السطح الذي نعيش عليه اليوم. بحسب دراسة نشرتها «سكاي نيوز عربية».
وقال أحد مؤلفي الدراسة في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا، موتوهيكو موراكامي «يتيح لنا نظام القياس أن نظهر أن التوصيل الحراري للبريدماغنيت أعلى بحوالي 1.5 مرة مما هو مفترض».
وأضاف موراكامي «إذا كانت الأرض تبرد بسرعة أكبر، فإن التأثيرات المختلفة لهذه العملية ستتغير أيضا. على سبيل المثال، يمكن أن تتباطأ حركة الصفائح التكتونية بشكل أسرع مما هو متوقع أيضا».
وكان لب الأرض منذ نحو 4.5 مليارات سنة، مجرد محيط عميق من الصهارة شديدة الحرارة، والتي بردت بمرور الزمن، وشكلت السطح الذي نعيش عليه اليوم. بحسب دراسة نشرتها «سكاي نيوز عربية».