جامعة أم القرى تنظم مؤتمرًا دوليًّا بعنوان: "مكة في قلب العُلُوم"
الأربعاء - 26 يناير 2022
Wed - 26 Jan 2022
برعاية معالي وزير التَّعليم الدكتور حمد آل الشيخ تنظِّم جامعة أُمِّ القُرى ممثلة في كلية العلوم الاجتماعية المؤتمر الدولي الأول: "مكَّة في قلبٍ العُلُوم"؛ والذي سيُعقد يوم الثلاثاء ٧ رجب ١٤٤٣ هـ ، الموافق ٨ فبراير ٢٠٢٢ م، بمشاركة نُخْبة من أصحاب المعالي والفضيلة والسّعادة المتخصِّصين في مختلف المجالات العلميَّة من داخل المملكة وخارجها.
وبدوره ثمَّن رئيس جامعة أُمِّ القرى ورئيس اللجنة الإشرافيَّة العُليا للمؤتمر أ.د. معدي بن محمد آل مذهب جهود القائمين على هذا المؤتمر، مؤكِّدا أنَّه يشكل حراكًا علميًّا مهما يتماشى مع رسالة جامعة أُمِّ القرى؛ حيث تُعد مكَّة المكرَّمة بمثابة منارة علميَّة تستقطب الباحثين في شتى المجالات حول كلِّ ما يتعلق بقدسيَّة المكان وتاريخه الإسلامي وجغرافيته وآثاره العمرانية؛ لتثري النتاج العلمي المتخصِّص حول مكَّة المكرَّمة، ولتوثيق جهود حكومة خادم الحرمين الشَّريفين - حفظه الله - في تطوير مكَّة، وتحسين الخدمات المقدَّمة لضيوفها من الحجَّاج والمعتمرين والسُّياح وروَّاد الأعمال.
ومن جانبه أشار عميد كليَّة العلوم الاجتماعيَّة ورئيس اللجنة التنفيذيَّة للمؤتمر د. عبدالفتاح بن جميل بستنجي إلى أنَّ المؤتمر يهدف لأن يكون منصَّة تجمع الباحثين والمتخصِّصين في مختلف المجالات الأكاديميَّة ومن مختلف دول العالم، بحيث يشكل نقطة تقاطع للبحوث العلميَّة والدراسات المتخصِّصة في العالم عن مكَّة المكرَّمة، كما يهدف إلى ترسيخ دور مكَّة الدِّيني والحضاري والعلمي والثقافي والاجتماعي؛ بوصفها ساحة التقاء لكثير من العادات والتَّقاليد والثَّقافات أثناء موسمي الحجِّ والعمرة.
وتتجسَّد قيمة المؤتمر في خدمة الحركة العلميَّة في المملكة العربيَّة السُّعوديَّة والثَّقافة الإسلاميَّة، وتعزيز حبّ مكَّة المكرَّمة لدى المسلمين، وإظهار قيمتها الخالدة لغيرهم، ودعم الباحثين من داخل المملكة وخارجها، وفتح باب الإسهام العلميّ وفق منهج مُحكم لخدمة تاريخ مكَّة المكرَّمة من خلال نشر الأوراق العلميَّة المشاركة باللغة العربيَّة وغيرها من اللغات.
واستقبلت اللجنة العلميَّة للمؤتمر 220 مشاركة، قُبِل منها 102 في خمسة محاور رئيسة:
أوّلها: مكَّة في العلوم الشَّرعيَّة؛ ممثلة في القرآن وعلومه، والحديث وعلومه، والشريعة والقضاء والأنظمة.
وثانيها: مكَّة في اللغة والأدب؛ ممثلة في اللغويَّات والأدب والتَّرجمة.
وثالثها: مكَّة في العلوم الاجتماعيَّة؛ ويشمل: التاريخ، والجغرافيا، وعلم الاجتماع، والخدمة الاجتماعية، والإعلام.
ورابعها: الهويَّة المكِّيَّة في العمران والتَّصاميم؛ وتتفرَّع منها: الهندسة المعماريَّة، والتَّخطيط الحضري، والتَّصاميم والفنون.
وخامسها: مكَّة في العلوم الأخرى؛ ويشمل: علوم الحاسب والتَّقنية، والعلوم الصِّحيَّة والتَّطبيقيَّة، والضِّيافة، والسِّياحة، والعلوم الإداريَّة، والاقتصاديَّة، والعلوم النَّفسيَّة والتَّربويَّة.
وبدوره ثمَّن رئيس جامعة أُمِّ القرى ورئيس اللجنة الإشرافيَّة العُليا للمؤتمر أ.د. معدي بن محمد آل مذهب جهود القائمين على هذا المؤتمر، مؤكِّدا أنَّه يشكل حراكًا علميًّا مهما يتماشى مع رسالة جامعة أُمِّ القرى؛ حيث تُعد مكَّة المكرَّمة بمثابة منارة علميَّة تستقطب الباحثين في شتى المجالات حول كلِّ ما يتعلق بقدسيَّة المكان وتاريخه الإسلامي وجغرافيته وآثاره العمرانية؛ لتثري النتاج العلمي المتخصِّص حول مكَّة المكرَّمة، ولتوثيق جهود حكومة خادم الحرمين الشَّريفين - حفظه الله - في تطوير مكَّة، وتحسين الخدمات المقدَّمة لضيوفها من الحجَّاج والمعتمرين والسُّياح وروَّاد الأعمال.
ومن جانبه أشار عميد كليَّة العلوم الاجتماعيَّة ورئيس اللجنة التنفيذيَّة للمؤتمر د. عبدالفتاح بن جميل بستنجي إلى أنَّ المؤتمر يهدف لأن يكون منصَّة تجمع الباحثين والمتخصِّصين في مختلف المجالات الأكاديميَّة ومن مختلف دول العالم، بحيث يشكل نقطة تقاطع للبحوث العلميَّة والدراسات المتخصِّصة في العالم عن مكَّة المكرَّمة، كما يهدف إلى ترسيخ دور مكَّة الدِّيني والحضاري والعلمي والثقافي والاجتماعي؛ بوصفها ساحة التقاء لكثير من العادات والتَّقاليد والثَّقافات أثناء موسمي الحجِّ والعمرة.
وتتجسَّد قيمة المؤتمر في خدمة الحركة العلميَّة في المملكة العربيَّة السُّعوديَّة والثَّقافة الإسلاميَّة، وتعزيز حبّ مكَّة المكرَّمة لدى المسلمين، وإظهار قيمتها الخالدة لغيرهم، ودعم الباحثين من داخل المملكة وخارجها، وفتح باب الإسهام العلميّ وفق منهج مُحكم لخدمة تاريخ مكَّة المكرَّمة من خلال نشر الأوراق العلميَّة المشاركة باللغة العربيَّة وغيرها من اللغات.
واستقبلت اللجنة العلميَّة للمؤتمر 220 مشاركة، قُبِل منها 102 في خمسة محاور رئيسة:
أوّلها: مكَّة في العلوم الشَّرعيَّة؛ ممثلة في القرآن وعلومه، والحديث وعلومه، والشريعة والقضاء والأنظمة.
وثانيها: مكَّة في اللغة والأدب؛ ممثلة في اللغويَّات والأدب والتَّرجمة.
وثالثها: مكَّة في العلوم الاجتماعيَّة؛ ويشمل: التاريخ، والجغرافيا، وعلم الاجتماع، والخدمة الاجتماعية، والإعلام.
ورابعها: الهويَّة المكِّيَّة في العمران والتَّصاميم؛ وتتفرَّع منها: الهندسة المعماريَّة، والتَّخطيط الحضري، والتَّصاميم والفنون.
وخامسها: مكَّة في العلوم الأخرى؛ ويشمل: علوم الحاسب والتَّقنية، والعلوم الصِّحيَّة والتَّطبيقيَّة، والضِّيافة، والسِّياحة، والعلوم الإداريَّة، والاقتصاديَّة، والعلوم النَّفسيَّة والتَّربويَّة.
الأكثر قراءة
معرض جدة للكتاب 2024 يُثري زوَّاره بتاريخ الطهي بمدينة جدة
مكس بزنس منصة الإعلام الاقتصادي الأولى
وزير الصحة يدشن مجمع "عيادتي" الطبي في مدينة الرياض
مجموعة أباريل تغير معايير مستقبل التجزئة بفوزها بـسبع جوائز مرموقة خلال منتدى التجزئة السعودي
رقم قياسي في عدد خريجي جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية السعوديين في 2024
انطلاق معرض القهوة والشوكولاته الدولي في الرياض