تقول العالمة في مجال طب الأعصاب، باربرا هانديل، من جامعة يوليوس ماكسيميليان بفورتسبورج في ولاية بافاريا الألمانية «يظهر بحثنا أن الحركة في حد ذاتها لا تساعدنا على التفكير بشكل أكثر مرونة، ولكن الحرية في القيام بحركات نابعة من قرار ذاتي هي المسؤولة عن ذلك»، بحسب ما أورده موقع «ساينس ديلي».
وأضافت أن من المهم ألا تكون الحركة مكبوتة وألا تتخذ أشكالا منتظمة، حيث ذكرت «للأسف يحدث هذا عندما يركز الناس، على سبيل المثال، في شاشة صغيرة، وبالتالي يمكن أن يكون للاستخدام المتزايد للهواتف الجوالة والأجهزة المماثلة أثر سلبي على العمليات المعرفية مثل الإبداع».
وأضافت أن من المهم ألا تكون الحركة مكبوتة وألا تتخذ أشكالا منتظمة، حيث ذكرت «للأسف يحدث هذا عندما يركز الناس، على سبيل المثال، في شاشة صغيرة، وبالتالي يمكن أن يكون للاستخدام المتزايد للهواتف الجوالة والأجهزة المماثلة أثر سلبي على العمليات المعرفية مثل الإبداع».