إنفوجرافيك: أنماط تشاهدها من الناس عندما تمارس هواية التسلق!
الثلاثاء - 11 يناير 2022
Tue - 11 Jan 2022
من الرفيق القديم مع القصص المجنونة والمتعصبين لأحدث التقنيات، إلى الذي يلتقط صورته وينشرها على انستقرام وهو يقف على منحدر، تلتقى بأنماط عديدة وأنت تتسلق، منهم من يثير إعجابك ومنهم من يثر تحفظك، حاولت «مكة» أن تتعرف على بعض هذه الأنماط، والسؤال هو كم مرة صادفتك وأي واحد منهم أنت؟
راوي القصص:
يحمل حقيبة ظهر مدرسية ضخمة، ويغطي رأسه بقبعة، ويحكي ويروي العديد من القصص خلال رحلة التسلق.
العائلة المغامرة:
الأم والأب والأطفال في رحلة واحدة، يتمتع أطفالهم بالنشاط والحماس الذي يجعلك تقارن بينك وبين نفسك بين هؤلاء الأطفال والأطفال الذين تعرفهم.
الأصدقاء المحفزون:
« لقد قاربنا على الوصول»، صيحات الحماس تشتعل هنا وهناك، ذوو طاقة عالية، تتمنى لو أنك في فريقهم.
أصحاب انستقرام
يقف أو تقف بشكل غير مستقر على حافة منحدر، لا تبدو ملابسهم أنهم من هواة التسلق لكن الهواية لديهم انستقرام فقط.
المنافس:
دوما يسأل، والأمر له منافسة، يعطي الكثير من التفاصيل التي لا تهمك ويسأل عن العديد من التفاصيل.
الصبور الذي لا يتذمر:
مثير للدهشة والإعجاب يتسلق بهدوء دون تذمر أو تشكي، له هدف واحد وهو إنهاء الرحلة فقط.
محبو الطبيعة
مناظير رياضية وصيحات سعيدة كلما رأوا كائنا حيا لطيفا، ويلتقطون الصور، ولا يبدو على وجوههم إلا السعادة.
المتسكع:
لا يوجد شيء يحبه أكثر من قضاء يوم في المشي عبر التلال، يعرف المسارات والتاريخ ولكنه يتسكع فقط.
المصور:
مسلح بحزمة وزنها 20 كجم مليئة بالعشرات من العدسات والمرشحات، يحارب المصور الظروف ويطارد الضوء، لا يفهم معظمهم سبب تعرضهم لكل المتاعب، ولكن بالنسبة إلى المصور، فإن الأمر يستحق كل هذا العناء للحصول على لقطة مثالية.
عشاق الطعام:
بطريقة ما، جلب أنواعا عديدة من الأطعمة والمسليات، وأنت لا تعرف كيف قام بتعبئة كل شيء في حزمة يومية.
العداء:
رغم أنك تتسلق جبلا إلا أن هذا لا يمنع أن يتجاوزك شخص بسرعة، مما يجعلك تشعر بالحنق؛ لأنه أظهر للعالم أن الأمر بسيط وسهل.
صاحب الساعة الذكية:
يمارس التسلق معك ولكنه لاه بساعته ينظر لإنترنت ويرد على بريده ووسائل التواصل طوال الرحلة.
الخاوي:
المتسلق الذي لا يحمل معه أي شئ، ويسأل الآخرين دوما عما ينقصه.
هل تعرف أنواعا أخرى؟
راوي القصص:
يحمل حقيبة ظهر مدرسية ضخمة، ويغطي رأسه بقبعة، ويحكي ويروي العديد من القصص خلال رحلة التسلق.
العائلة المغامرة:
الأم والأب والأطفال في رحلة واحدة، يتمتع أطفالهم بالنشاط والحماس الذي يجعلك تقارن بينك وبين نفسك بين هؤلاء الأطفال والأطفال الذين تعرفهم.
الأصدقاء المحفزون:
« لقد قاربنا على الوصول»، صيحات الحماس تشتعل هنا وهناك، ذوو طاقة عالية، تتمنى لو أنك في فريقهم.
أصحاب انستقرام
يقف أو تقف بشكل غير مستقر على حافة منحدر، لا تبدو ملابسهم أنهم من هواة التسلق لكن الهواية لديهم انستقرام فقط.
المنافس:
دوما يسأل، والأمر له منافسة، يعطي الكثير من التفاصيل التي لا تهمك ويسأل عن العديد من التفاصيل.
الصبور الذي لا يتذمر:
مثير للدهشة والإعجاب يتسلق بهدوء دون تذمر أو تشكي، له هدف واحد وهو إنهاء الرحلة فقط.
محبو الطبيعة
مناظير رياضية وصيحات سعيدة كلما رأوا كائنا حيا لطيفا، ويلتقطون الصور، ولا يبدو على وجوههم إلا السعادة.
المتسكع:
لا يوجد شيء يحبه أكثر من قضاء يوم في المشي عبر التلال، يعرف المسارات والتاريخ ولكنه يتسكع فقط.
المصور:
مسلح بحزمة وزنها 20 كجم مليئة بالعشرات من العدسات والمرشحات، يحارب المصور الظروف ويطارد الضوء، لا يفهم معظمهم سبب تعرضهم لكل المتاعب، ولكن بالنسبة إلى المصور، فإن الأمر يستحق كل هذا العناء للحصول على لقطة مثالية.
عشاق الطعام:
بطريقة ما، جلب أنواعا عديدة من الأطعمة والمسليات، وأنت لا تعرف كيف قام بتعبئة كل شيء في حزمة يومية.
العداء:
رغم أنك تتسلق جبلا إلا أن هذا لا يمنع أن يتجاوزك شخص بسرعة، مما يجعلك تشعر بالحنق؛ لأنه أظهر للعالم أن الأمر بسيط وسهل.
صاحب الساعة الذكية:
يمارس التسلق معك ولكنه لاه بساعته ينظر لإنترنت ويرد على بريده ووسائل التواصل طوال الرحلة.
الخاوي:
المتسلق الذي لا يحمل معه أي شئ، ويسأل الآخرين دوما عما ينقصه.
هل تعرف أنواعا أخرى؟