يسعى مجموعة من العلماء إلى اكتشاف السبب وراء تحنيط العشرات من الأطفال ووضعهم بسراديب الموت في جزيرة إيطالية.
وسيحلل الباحثون بقايا 41 طفلا دفنوا في إحدى المدافن المخصصة للأطفال، بسراديب الموت التابعة لدير الكبوشيين في باليرمو شمال صقلية، الذي يشكل معلما سياحيا مرعبا.
وجاء في بيان صحفي أصدرته جامعة ستافوردشاير، أن الفريق سيستخدم تقنية التصوير بالأشعة السينية، لأنها طريقة غير مؤذية للاعتبارات الأخلاقية، خلافا لتشريح بقايا الجثث البشرية.
وسيجري الباحثون بالمجمل 574 صورة شعاعية، أو 14 صورة لكل مومياء، لتضمين البيانات في ملف الأطفال البيولوجي، ومعرفة إذا شمل التحنيط من هم في سن أو من جنس محدد.
وسيحلل الباحثون بقايا 41 طفلا دفنوا في إحدى المدافن المخصصة للأطفال، بسراديب الموت التابعة لدير الكبوشيين في باليرمو شمال صقلية، الذي يشكل معلما سياحيا مرعبا.
وجاء في بيان صحفي أصدرته جامعة ستافوردشاير، أن الفريق سيستخدم تقنية التصوير بالأشعة السينية، لأنها طريقة غير مؤذية للاعتبارات الأخلاقية، خلافا لتشريح بقايا الجثث البشرية.
وسيجري الباحثون بالمجمل 574 صورة شعاعية، أو 14 صورة لكل مومياء، لتضمين البيانات في ملف الأطفال البيولوجي، ومعرفة إذا شمل التحنيط من هم في سن أو من جنس محدد.