أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر أمس، برنامج المتنزهات الوطنية، الذي يعد انعكاسا لجهود المملكة ودورها في حماية الغطاء النباتي وتنميته وازدهاره، والحفاظ على المقومات الطبيعية للمتنزهات الوطنية، مما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء، ويعزز السياحة المستدامة.
وأصدر المركز بالتزامن مع عملية الإطلاق، النشرة الشهرية التعريفية عن البرنامج، التي ستكون بمثابة بوابة معرفية، يسلط المركز من خلالها الضوء على ثروات المملكة الطبيعية وما تحويه من كنوز وتعزيز الوعي بها، إضافة إلى إطلاع عموم المجتمع على مستجدات المتنزهات في مناطق المملكة.
ويعد البرنامج برنامجا متخصصا يعمل على تطوير المتنزهات الوطنية وتنمية الغطاء النباتي فيها، ويهدف البرنامج إلى تحقيق الاستدامة البيئية والمجتمعية والاقتصادية، فضلا عن دوره في تعزيز ثقافة العمل التطوعي والبيئي.
وتضم مهام البرنامج خلال الفترة المقبلة خمسة محاور رئيسة، هي تطوير 100 متنزه وطني خلال 60 شهرا حول المملكة، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للمتنزهات خلال عامين، وكذلك المساهمة الفعالة في مبادرة السعودية الخضراء عبر إدارة تشجير أكثر من 50 مليون شجرة، إضافة إلى إتاحة فرص العمل والاستثمار في مجالات السياحة والرياضة والأنشطة الصديقة للبيئة، كما تندرج ضمن مهام البرنامج توفير تجربة ممتعة في المتنزهات الوطنية عبر خدمة أكثر من مليوني زائر سنويا.
ويحوي البرنامج كنوزا من المتنزهات الوطنية حول المملكة مثل سفح نهاية العالم الذي يرجع تاريخه إلى نحو 180 مليون سنة، وكهف ابن رشيد الذي يضم قطعا كلسية تتوهج عند تسليط الضوء عليها، وكذلك سد معاوية بن أبي سفيان أو سد سيسد الأثري الشهير، والمانجروف الذي ينمي بيئة المتنزهات الساحلية، ويجذب الأسماك والطيور، ويقلل التلوث، ويحمي الشواطئ من التآكل، كما تتنوع أنشطة البرنامج بين الفروسية والتخييم والمشي والسياحة وغيرها من الأنشطة الجاذبة.
المتنزهات المدرجة في البرنامج
وأصدر المركز بالتزامن مع عملية الإطلاق، النشرة الشهرية التعريفية عن البرنامج، التي ستكون بمثابة بوابة معرفية، يسلط المركز من خلالها الضوء على ثروات المملكة الطبيعية وما تحويه من كنوز وتعزيز الوعي بها، إضافة إلى إطلاع عموم المجتمع على مستجدات المتنزهات في مناطق المملكة.
ويعد البرنامج برنامجا متخصصا يعمل على تطوير المتنزهات الوطنية وتنمية الغطاء النباتي فيها، ويهدف البرنامج إلى تحقيق الاستدامة البيئية والمجتمعية والاقتصادية، فضلا عن دوره في تعزيز ثقافة العمل التطوعي والبيئي.
وتضم مهام البرنامج خلال الفترة المقبلة خمسة محاور رئيسة، هي تطوير 100 متنزه وطني خلال 60 شهرا حول المملكة، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية للمتنزهات خلال عامين، وكذلك المساهمة الفعالة في مبادرة السعودية الخضراء عبر إدارة تشجير أكثر من 50 مليون شجرة، إضافة إلى إتاحة فرص العمل والاستثمار في مجالات السياحة والرياضة والأنشطة الصديقة للبيئة، كما تندرج ضمن مهام البرنامج توفير تجربة ممتعة في المتنزهات الوطنية عبر خدمة أكثر من مليوني زائر سنويا.
ويحوي البرنامج كنوزا من المتنزهات الوطنية حول المملكة مثل سفح نهاية العالم الذي يرجع تاريخه إلى نحو 180 مليون سنة، وكهف ابن رشيد الذي يضم قطعا كلسية تتوهج عند تسليط الضوء عليها، وكذلك سد معاوية بن أبي سفيان أو سد سيسد الأثري الشهير، والمانجروف الذي ينمي بيئة المتنزهات الساحلية، ويجذب الأسماك والطيور، ويقلل التلوث، ويحمي الشواطئ من التآكل، كما تتنوع أنشطة البرنامج بين الفروسية والتخييم والمشي والسياحة وغيرها من الأنشطة الجاذبة.
المتنزهات المدرجة في البرنامج
- جبلية
- غابية
- ساحلية
- مائية
- برية