نفت مالي أي نشر لمرتزقة روس بعدما قال الحلفاء الغربيون «إنهم رأوا أفرادا من شركة (فاجنر) الروسية في الدولة الواقعة بغرب القارة الإفريقية، بحسب ما أوردته وكالة بلومبيرج للأنباء».
وقالت مجموعة من الدول الأوروبية وكندا تقودها فرنسا ساعدت في مكافحة مسلحين في المنطقة، إنهم رأوا أفرادا من قوة عسكرية روسية خاصة في مالي.
وقالت حكومة مالي، في بيان «إن مدربين روس موجودون في إطار تعزيز القدرات العملياتية لقوات الدفاع والأمن الوطني».
وقالت مجموعة من الدول الأوروبية وكندا تقودها فرنسا ساعدت في مكافحة مسلحين في المنطقة، إنهم رأوا أفرادا من قوة عسكرية روسية خاصة في مالي.
وقالت حكومة مالي، في بيان «إن مدربين روس موجودون في إطار تعزيز القدرات العملياتية لقوات الدفاع والأمن الوطني».