نجح فريق من الباحثين بكلية الهندسة ودراسات الحاسبات بجامعة فلوريدا اتلانتيك الأمريكية في ابتكار منظومة حوسبية للتمييز بين أصوات الأعيرة النارية وفرقعة الأكياس البلاستيكية.
وقام الفريق بتغذية المنظومة بقاعدة بيانات تضم مختلف أنواع الفرقعات والانفجارات التي تم جمعها في ظل ظروف وبيئات مختلفة، مثل أصوات فرقعات أكياس بلاستيكية مختلفة الأحجام تم تسجيلها من مسافات متباينة، فضلا عن أصوات إطلاق أعيرة نارية من أسلحة مختلفة، ولم تكن فترة كل تسجيل صوتي تزيد عن 400 إلى 600 مللي ثانية.
واعتمد الباحثون باستخدام الذكاء الاصطناعي لتدريب المنظومة على التمييز بين أصوات الفرقعات غير المؤذية وأصوات الأعيرة النارية، من أجل تحديد ما إذا كانت الواقعة الجاري تحليلها هي حادثا يهدد الحياة أو مجرد انفجار غير ضار.
وقام الفريق بتغذية المنظومة بقاعدة بيانات تضم مختلف أنواع الفرقعات والانفجارات التي تم جمعها في ظل ظروف وبيئات مختلفة، مثل أصوات فرقعات أكياس بلاستيكية مختلفة الأحجام تم تسجيلها من مسافات متباينة، فضلا عن أصوات إطلاق أعيرة نارية من أسلحة مختلفة، ولم تكن فترة كل تسجيل صوتي تزيد عن 400 إلى 600 مللي ثانية.
واعتمد الباحثون باستخدام الذكاء الاصطناعي لتدريب المنظومة على التمييز بين أصوات الفرقعات غير المؤذية وأصوات الأعيرة النارية، من أجل تحديد ما إذا كانت الواقعة الجاري تحليلها هي حادثا يهدد الحياة أو مجرد انفجار غير ضار.