ركد بركان «لا بالما» الذي كان قد بدأ ثورانه قبل ثلاثة أشهر في جزيرة «لا بالما» الإسبانية، وتوقف دوي الانفجارات البركانية، كما توقفت تيارات الحمم بطيئة الحركة.
وكان عمود من الدخان المتصاعد أمس الخميس من المخروط الذي يبلغ ارتفاعه 1100 متر، هو التذكير الوحيد بالانفجارات المدوية التي تسببت في إزعاج سكان «لا بالما»، التي تمثل جزءا من أرخبيل جزر الكناري. ونقلت محطة «آر تي في إي» الإسبانية عن أحد الأشخاص القول، إن «البركان لا يمكن الوثوق به».
وكان البركان قد هدأ مساء الاثنين، بعد أن قذف على ما يبدو آخر قذفاته من الغاز والحمم. وبحسب المراقبين، فإنه لم يحدث منذ ذلك الحين إلا بضع زلازل خفيفة جدا، على عمق عدة كيلومترات، كما انخفضت كمية ثاني أكسيد الكبريت المنبعثة، بشكل ملحوظ.
وكان عمود من الدخان المتصاعد أمس الخميس من المخروط الذي يبلغ ارتفاعه 1100 متر، هو التذكير الوحيد بالانفجارات المدوية التي تسببت في إزعاج سكان «لا بالما»، التي تمثل جزءا من أرخبيل جزر الكناري. ونقلت محطة «آر تي في إي» الإسبانية عن أحد الأشخاص القول، إن «البركان لا يمكن الوثوق به».
وكان البركان قد هدأ مساء الاثنين، بعد أن قذف على ما يبدو آخر قذفاته من الغاز والحمم. وبحسب المراقبين، فإنه لم يحدث منذ ذلك الحين إلا بضع زلازل خفيفة جدا، على عمق عدة كيلومترات، كما انخفضت كمية ثاني أكسيد الكبريت المنبعثة، بشكل ملحوظ.