يأمل المتخصصون في علم الفيروسات أن يحدث ما حدث مع سلالة الإنفلونزا بعد وبائها عام 1918 وتحولها إلى مرض مزمن ينتشر على مستويات أقل، ويمكن التعامل معه، مع الفيروس المسبب لمرض كوفيد 19.
ونقل موقع «هيلث لاين» عن الدكتور رودني رود قوله إنه «نظرا لأن حالات عدوى كوفيد 19 لها عدد كبير من وسائل نقلها التي لا تحمل أعراضا، فإننا قد لا نفهم بشكل كامل كيف سيستطيع الفيروس التطور في ظل الضغوط المجتمعية والبيئية التي يواجهها، مثل الكمامات والتباعد الاجتماعي والتواصل عن بعد».
وأضاف أن «فيروس الإنفلونزا عام 1918 تحور في نهاية المطاف إلى حد أنه لم يتسبب في وفيات كثيرة، وتم ذلك بعد أكثر من ثلاثة أعوام أو نحو ذلك. ربما نشهد هذه العملية أيضا مع المتحورات الحالية لفيروس كورونا».
ونقل موقع «هيلث لاين» عن الدكتور رودني رود قوله إنه «نظرا لأن حالات عدوى كوفيد 19 لها عدد كبير من وسائل نقلها التي لا تحمل أعراضا، فإننا قد لا نفهم بشكل كامل كيف سيستطيع الفيروس التطور في ظل الضغوط المجتمعية والبيئية التي يواجهها، مثل الكمامات والتباعد الاجتماعي والتواصل عن بعد».
وأضاف أن «فيروس الإنفلونزا عام 1918 تحور في نهاية المطاف إلى حد أنه لم يتسبب في وفيات كثيرة، وتم ذلك بعد أكثر من ثلاثة أعوام أو نحو ذلك. ربما نشهد هذه العملية أيضا مع المتحورات الحالية لفيروس كورونا».