يبدو أن عددا من الملفات المهمة على طاولة وكيل القسم النسائي في الهيئة العامة للرياضة الأميرة ريمه بنت بندر لإحداث نقلة نوعية في الرياضة النسائية، ويرى مؤلف كتاب «الإسلام والرياضة» تركي الناصر السديري أن عملا كبيرا يتطلب في هذا الجانب، وقال «ننتظر الهيكلة الإدارية ومعرفة التنظيم الذي سيتم تشكيله لإدارة الرياضة النسوية، ونتمنى أن تواكب وزارة التعليم هذا القرار بإدخال مادة التربية البدنية في المدارس والجامعات، والرياضة حق من حقوق الإنسان وليس للذكر فقط، وأول من أسس ذلك هو رسول الله واتبعه الخليفة عمر بن الخطاب حينما أطلق دعوته الرياضية التاريخية بقوله: علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل».
وانتقد السديري المراكز الصحية الموجودة، وعدها للنخب فقط، وهي تركز على القوة والأحمال، أما الرياضة التي يجب أن تتبناها الهيئة رياضة متاحة للجميع بدون مقابل.
فيما تمنت الدكتورة والمدربة هدى الصعيب تفعيل دور المرأة بالرياضة من خلال تعيين الأميرة ريمه في هذا المنصب الرفيع، مشددة على أهمية الرياضة في ظل انتشار السمنة وما يصاحبها من أمراض عضوية ونفسية، مطالبة بإقرار الرياضة في المدارس والدخول في المسابقات الوطنية وحتى العالمية.
النشاط الرياضي ينقسم إلى:
1 إيجاد هيكلة إدارية قوية
2 توفير البيئة الرياضية المناسبة
3 الاتفاق مع وزارة التعليم لإضافة مقرر التربية البدنية
4 إنشاء أندية في الأحياء
5 تبني منافسة النساء الرياضيات في المسابقات المحلية والدولية
6 تشجيع النساء على ممارسة الرياضة
7 توفير مدربات متخصصات
8 توفير الأندية المتخصصة في الجمباز والباليه والفروسية
9 تخفيض أسعار الاشتراك بالأندية الصحية
التنظيمات المتوقعة لتفعيل رياضة النساء:
1 فتح مراكز تابعة لمكاتب الهيئة في جميع المناطق
2 إلحاق أقسام نسائية بالأندية
3 السماح بإنشاء الفرق الخاصة
4 إبرام العقود مع شركات لإنشاء أندية نسائية
وانتقد السديري المراكز الصحية الموجودة، وعدها للنخب فقط، وهي تركز على القوة والأحمال، أما الرياضة التي يجب أن تتبناها الهيئة رياضة متاحة للجميع بدون مقابل.
فيما تمنت الدكتورة والمدربة هدى الصعيب تفعيل دور المرأة بالرياضة من خلال تعيين الأميرة ريمه في هذا المنصب الرفيع، مشددة على أهمية الرياضة في ظل انتشار السمنة وما يصاحبها من أمراض عضوية ونفسية، مطالبة بإقرار الرياضة في المدارس والدخول في المسابقات الوطنية وحتى العالمية.
النشاط الرياضي ينقسم إلى:
- رياضة الممارسة: وهي التي تأخذ المنحنى اللياقي والترفيهي والحركي، وهي مهمة للإنسان، ومن حقه أن تتوفر البيئة التي تمكنه من الممارسة
- رياضة التنافس: وهي مجال آخر، وتتمثل في إنشاء الأندية والاتحادات لتأخذ الطابع الأولمبي
1 إيجاد هيكلة إدارية قوية
2 توفير البيئة الرياضية المناسبة
3 الاتفاق مع وزارة التعليم لإضافة مقرر التربية البدنية
4 إنشاء أندية في الأحياء
5 تبني منافسة النساء الرياضيات في المسابقات المحلية والدولية
6 تشجيع النساء على ممارسة الرياضة
7 توفير مدربات متخصصات
8 توفير الأندية المتخصصة في الجمباز والباليه والفروسية
9 تخفيض أسعار الاشتراك بالأندية الصحية
التنظيمات المتوقعة لتفعيل رياضة النساء:
1 فتح مراكز تابعة لمكاتب الهيئة في جميع المناطق
2 إلحاق أقسام نسائية بالأندية
3 السماح بإنشاء الفرق الخاصة
4 إبرام العقود مع شركات لإنشاء أندية نسائية