طور باحثون من جامعة نورث وسترن علاجا جديدا عن طريق الحقن يستخدم ما يدعى بـ «الجزيئات الراقصة» لعكس الشلل وإصلاح الأنسجة بعد إصابات الحبل الشوكي الشديدة.
وقام الباحثون بإعطاء حقنة واحدة للأنسجة المحيطة بالحبال الشوكية لفئران مشلولة، واستعادت قدرتها على المشي بعد أربعة أسابيع فقط، وفقا لموقع (ساينس دايلي). هذه هي الدراسة الأولى التي يتحكم فيها الباحثون في الحركة الجماعية للجزيئات من خلال تغييرات في التركيب الكيميائي لزيادة فعالية العلاج. يعمل العلاج من خلال إرسال إشارات نشطة بيولوجيا لتحفيز الخلايا على الإصلاح والتجديد عبر خمس طرق:
والسر وراء العلاج الابتكاري الجديد هو ضبط حركة الجزيئات حتى تتمكن من العثور على المستقبلات الخلوية المتحركة باستمرار والتعامل معها بشكل صحيح. حيث يحقن العلاج في صورة سائل ويتحول فورا إلى شبكة معقدة من الألياف النانوية التي تحاكي المصفوفة خارج الخلية للحبل الشوكي.
من خلال مطابقة بنية المصفوفة ومحاكاة حركة الجزيئات البيولوجية ودمج إشارات المستقبلات، تكون المواد الاصطناعية قادرة على التواصل مع الخلايا.
ويشير البحث الى إمكانية استخدام العلاج الجديد للوقاية من الشلل بعد الصدمات الكبيرة كحوادث السيارات والسقوط والحوادث الرياضية وجروح الطلقات النارية وكذلك الشلل الناتج من الأمراض.
وقام الباحثون بإعطاء حقنة واحدة للأنسجة المحيطة بالحبال الشوكية لفئران مشلولة، واستعادت قدرتها على المشي بعد أربعة أسابيع فقط، وفقا لموقع (ساينس دايلي). هذه هي الدراسة الأولى التي يتحكم فيها الباحثون في الحركة الجماعية للجزيئات من خلال تغييرات في التركيب الكيميائي لزيادة فعالية العلاج. يعمل العلاج من خلال إرسال إشارات نشطة بيولوجيا لتحفيز الخلايا على الإصلاح والتجديد عبر خمس طرق:
- تجديد الامتدادات المقطوعة للخلايا العصبية.
- تضاؤل النسيج الندبي الذي يمكن أن يخلق حاجزا أمام التجديد.
- إصلاح الميالين حول الخلايا، وهي الطبقة العازلة والتي تعتبر مهمة في نقل الإشارات الكهربائية بكفاءة.
- تشكيل الأوعية الدموية الوظيفية لتوصيل المغذيات إلى الخلايا في موقع الإصابة.
- نجاة المزيد من الخلايا العصبية الحركية.
والسر وراء العلاج الابتكاري الجديد هو ضبط حركة الجزيئات حتى تتمكن من العثور على المستقبلات الخلوية المتحركة باستمرار والتعامل معها بشكل صحيح. حيث يحقن العلاج في صورة سائل ويتحول فورا إلى شبكة معقدة من الألياف النانوية التي تحاكي المصفوفة خارج الخلية للحبل الشوكي.
من خلال مطابقة بنية المصفوفة ومحاكاة حركة الجزيئات البيولوجية ودمج إشارات المستقبلات، تكون المواد الاصطناعية قادرة على التواصل مع الخلايا.
ويشير البحث الى إمكانية استخدام العلاج الجديد للوقاية من الشلل بعد الصدمات الكبيرة كحوادث السيارات والسقوط والحوادث الرياضية وجروح الطلقات النارية وكذلك الشلل الناتج من الأمراض.