يهتم معرض جديد يقع في مدينة نيويورك بجذور الفنان آندي وارهول القوية وصلته بالكاثوليكية، والذي يكشف كيف عكست أعماله المرتبطة بحركة فن البوب الأمريكي علاقته بالديانة المسيحية.
ويقول متحف بروكلين بنيويورك الذي ينظم المعرض، «إنه المعرض الأول الذي يتناول هذا المنظور في أعمال وارهول الفنية المعروفة للكثيرين لاحتفائها بالصورة الاستهلاكية ومشاهير هوليوود. حيث كتب القائمون على المعرض -رغم أن آندي وارهول هو أحد أكثر فناني القرن العشرين المشهورين والمعروفين-، مازالت نشأته الكاثوليكية البيزنطية وأثرها العميق على حياته وعمله وجها أقل شهرة من مسيرته المهنية».
ويضم المعرض نحو مئة قطعة من بينها لوحات وأفلام سينمائية وصور فوتوغرافية ومفردات شخصية. والذي سيستمر حتى 19 يونيو 2022. إلى جانب ذلك فإن المعرض يركز على نسخة وارهول الوردية من لوحة «العشاء الأخير» لدافنشي.
ويعد متحف بروكلين الذي افتتح في 1887، ثاني أكبر مساحة معرضية في نيويورك ويضم مجموعات عن العلوم الطبيعية والإنثولوجي وكذلك تصميم وفن القرون التاسع عشر والعشرين والحادي والعشرين.
وولد الفنان وارهول باسم أندرو وارهولا لأسرة كانت تعيش في بيتسبرج هاجرت مما تعرف الآن بسلوفاكيا. وكان لأمه الكاثوليكية جوليا التي انتقلت معه فيما بعد إلى نيويورك، أثر عظيم على حياة ابنها وعمله.
ويقول متحف بروكلين بنيويورك الذي ينظم المعرض، «إنه المعرض الأول الذي يتناول هذا المنظور في أعمال وارهول الفنية المعروفة للكثيرين لاحتفائها بالصورة الاستهلاكية ومشاهير هوليوود. حيث كتب القائمون على المعرض -رغم أن آندي وارهول هو أحد أكثر فناني القرن العشرين المشهورين والمعروفين-، مازالت نشأته الكاثوليكية البيزنطية وأثرها العميق على حياته وعمله وجها أقل شهرة من مسيرته المهنية».
ويضم المعرض نحو مئة قطعة من بينها لوحات وأفلام سينمائية وصور فوتوغرافية ومفردات شخصية. والذي سيستمر حتى 19 يونيو 2022. إلى جانب ذلك فإن المعرض يركز على نسخة وارهول الوردية من لوحة «العشاء الأخير» لدافنشي.
ويعد متحف بروكلين الذي افتتح في 1887، ثاني أكبر مساحة معرضية في نيويورك ويضم مجموعات عن العلوم الطبيعية والإنثولوجي وكذلك تصميم وفن القرون التاسع عشر والعشرين والحادي والعشرين.
وولد الفنان وارهول باسم أندرو وارهولا لأسرة كانت تعيش في بيتسبرج هاجرت مما تعرف الآن بسلوفاكيا. وكان لأمه الكاثوليكية جوليا التي انتقلت معه فيما بعد إلى نيويورك، أثر عظيم على حياة ابنها وعمله.