عرفت الكاتبة دولي كايل الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون وهي في الحادية عشرة من عمرها بينما كان هو في الثالثة عشرة، واستمرت الصداقة بينهما إلى المرحلة الجامعية، ولكن كلينتون حاول إبعادها من حياته هو وزوجته، كونها تشكل عبئا سياسيا عليه.
وتكشف في كتابها «هيلاري المرأة الأخرى» الذي ظهر ضمن الكتب المؤيدة للمرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب في أمازون عن الوجه الآخر لعائلة كلينتون، وبالأخص هيلاري.
هيلاري المرأة الأخرى
الكاتب: دولي كايل
الناشر: دبليو إن دي بوكس، 2016
التقت دولي كايل مع الرئيس السابق بيل كلينتون للمرة الأولى عندما كانت في الـ11 من عمرها وكان هو في الـ13، وتوثقت العلاقة بينهما حتى المرحلة الجامعية. ولكن في طريقه إلى البيت الأبيض، أصبحت كايل تمثل عبئا سياسيا عليه، فابتعد عنها وهدد بتحطيمها. ما يعرفه الناس عن بيل كلينتون وزوجته قد يقتصر على ما تنشره وسائل الإعلام عنهما، لكن كتاب «هيلاري المرأة الأخرى» يكشف الوجه الآخر.
المعركة الفاصلة
الكاتب: ديك موريس، إيلين ماكجان
الناشر: هيومانيكس بوكس، 2016
تشهد الحملات الانتخابية الرئاسية في أمريكا معركة حاسمة بين مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب ومرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون. ويعد الجمهوريون هذه المعركة «إنقاذا» لأمريكا من كلينتون التي تسعى لتجميع مزيد من السلطات في يد الرئيس على حساب المؤسسات الدستورية، وذلك استكمالا لما بدأه باراك أوباما.
يقول الكاتب إن كلينتون إذا وصلت إلى البيت الأبيض فإن هذا سيعني نهاية أمريكا كمنبر للحريات الدستورية.
أمريكا هيلاري
الكاتب: داينش ديسوزا
الناشر: ريجني بوبليشينج، 2016
بعد ثماني سنوات من حكم باراك أوباما، يقول داينش ديسوزا إن وصول كلينتون إلى البيت الأبيض لمدة أربع سنوات –وربما ثماني سنوات- سيغير أمريكا بشكل كامل: لن تعود أمريكا أرض الفرص. عوضا عن ذلك، ستتحول إلى أرض الرأسمالية الجشعة، والتي سيتم إدارتها لتلبية المصالح الشخصية لأصدقاء أوباما وكلينتون والحزب الديمقراطي.
في كتاب «أمريكا هيلاري»، يكشف ديسوزا الوجه البشع لكلينتون والتاريخ السري للحزب الديمقراطي.
نحن نثق بترامب
الكاتب: آن كولتر
الناشر: سينتينل، 2016
أدهش دونالد ترامب المراقبين والإعلاميين بالطريقة التي تمكن فيها من الفوز بتأييد ملايين الأمريكيين من الحزب الجمهوري. لكن آن كولتر لم تجد ذلك غريبا. فهو برأيها يفهم روح العصر، وتعتقد أن أمريكا تحتاج إلى شخص مثله.
تشرح كولتر الأسباب التي يجب أن تجعل الشعب الأمريكي يختار ترامب رئيسا، ومن بينها أنه يضع أمريكا أولا في الصفقات التجارية والتحالفات السياسية بدلا من محاباة الحلفاء والأعداء.
وتكشف في كتابها «هيلاري المرأة الأخرى» الذي ظهر ضمن الكتب المؤيدة للمرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب في أمازون عن الوجه الآخر لعائلة كلينتون، وبالأخص هيلاري.
هيلاري المرأة الأخرى
الكاتب: دولي كايل
الناشر: دبليو إن دي بوكس، 2016
التقت دولي كايل مع الرئيس السابق بيل كلينتون للمرة الأولى عندما كانت في الـ11 من عمرها وكان هو في الـ13، وتوثقت العلاقة بينهما حتى المرحلة الجامعية. ولكن في طريقه إلى البيت الأبيض، أصبحت كايل تمثل عبئا سياسيا عليه، فابتعد عنها وهدد بتحطيمها. ما يعرفه الناس عن بيل كلينتون وزوجته قد يقتصر على ما تنشره وسائل الإعلام عنهما، لكن كتاب «هيلاري المرأة الأخرى» يكشف الوجه الآخر.
المعركة الفاصلة
الكاتب: ديك موريس، إيلين ماكجان
الناشر: هيومانيكس بوكس، 2016
تشهد الحملات الانتخابية الرئاسية في أمريكا معركة حاسمة بين مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب ومرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون. ويعد الجمهوريون هذه المعركة «إنقاذا» لأمريكا من كلينتون التي تسعى لتجميع مزيد من السلطات في يد الرئيس على حساب المؤسسات الدستورية، وذلك استكمالا لما بدأه باراك أوباما.
يقول الكاتب إن كلينتون إذا وصلت إلى البيت الأبيض فإن هذا سيعني نهاية أمريكا كمنبر للحريات الدستورية.
أمريكا هيلاري
الكاتب: داينش ديسوزا
الناشر: ريجني بوبليشينج، 2016
بعد ثماني سنوات من حكم باراك أوباما، يقول داينش ديسوزا إن وصول كلينتون إلى البيت الأبيض لمدة أربع سنوات –وربما ثماني سنوات- سيغير أمريكا بشكل كامل: لن تعود أمريكا أرض الفرص. عوضا عن ذلك، ستتحول إلى أرض الرأسمالية الجشعة، والتي سيتم إدارتها لتلبية المصالح الشخصية لأصدقاء أوباما وكلينتون والحزب الديمقراطي.
في كتاب «أمريكا هيلاري»، يكشف ديسوزا الوجه البشع لكلينتون والتاريخ السري للحزب الديمقراطي.
نحن نثق بترامب
الكاتب: آن كولتر
الناشر: سينتينل، 2016
أدهش دونالد ترامب المراقبين والإعلاميين بالطريقة التي تمكن فيها من الفوز بتأييد ملايين الأمريكيين من الحزب الجمهوري. لكن آن كولتر لم تجد ذلك غريبا. فهو برأيها يفهم روح العصر، وتعتقد أن أمريكا تحتاج إلى شخص مثله.
تشرح كولتر الأسباب التي يجب أن تجعل الشعب الأمريكي يختار ترامب رئيسا، ومن بينها أنه يضع أمريكا أولا في الصفقات التجارية والتحالفات السياسية بدلا من محاباة الحلفاء والأعداء.