تسعى قوات حكومة الوفاق الوطني في ليبيا لتعزيز تقدمها في مدينة سرت في مواجهة قناصة تنظيم داعش والألغام التي زرعها بعد الزخم الذي حصلت عليه جراء الضربات الأمريكية المتواصلة، بحسب ما أفاد متحدث.
وقال رضا عيسى عضو المركز الإعلامي للعملية العسكرية الهادفة لاستعادة سرت من أيدي التنظيم أمس «إن قواتنا تواصل التقدم وهي تسعى لتعزيز هذا التقدم في ظل ضربات أمريكية متواصلة أعطت زخما للعملية العسكرية».
وأضاف «قواتنا تواجه قناصة وألغام التنظيم في أجزاء متفرقة من سرت، وهناك أهداف يصعب التعامل معها بفعل تواجدها بين المنازل، ولذا فإن الضربات الأمريكية التي تتمتع بالدقة ستساعد في القضاء على هذه الأهداف المهمة».
وبدأت الولايات المتحدة الاثنين الماضي تنفيذ ضربات جوية ضد مواقع وآليات لتنظيم داعش في سرت بطلب من حكومة الوفاق المدعومة دوليا.
ونفذت الطائرات الأمريكية الاثنين والثلاثاء 7 غارات على الأقل. وأطلقت القوات الليبية قبل شهرين عملية «البنيان المرصوص» لاستعادة سرت من الخاضعة لسيطرة التنظيم منذ يونيو 2015.
«الولايات المتحدة وأوروبا والعالم لهم مصلحة كبرى في تحقق الاستقرار بليبيا، لأن غيابه ساعد في تفاقم تحديات شهدناها بأزمة المهاجرين في أوروبا وفي مآس إنسانية بالبحر المتوسط».
باراك أوباما - الرئيس الأمريكي
وقال رضا عيسى عضو المركز الإعلامي للعملية العسكرية الهادفة لاستعادة سرت من أيدي التنظيم أمس «إن قواتنا تواصل التقدم وهي تسعى لتعزيز هذا التقدم في ظل ضربات أمريكية متواصلة أعطت زخما للعملية العسكرية».
وأضاف «قواتنا تواجه قناصة وألغام التنظيم في أجزاء متفرقة من سرت، وهناك أهداف يصعب التعامل معها بفعل تواجدها بين المنازل، ولذا فإن الضربات الأمريكية التي تتمتع بالدقة ستساعد في القضاء على هذه الأهداف المهمة».
وبدأت الولايات المتحدة الاثنين الماضي تنفيذ ضربات جوية ضد مواقع وآليات لتنظيم داعش في سرت بطلب من حكومة الوفاق المدعومة دوليا.
ونفذت الطائرات الأمريكية الاثنين والثلاثاء 7 غارات على الأقل. وأطلقت القوات الليبية قبل شهرين عملية «البنيان المرصوص» لاستعادة سرت من الخاضعة لسيطرة التنظيم منذ يونيو 2015.
«الولايات المتحدة وأوروبا والعالم لهم مصلحة كبرى في تحقق الاستقرار بليبيا، لأن غيابه ساعد في تفاقم تحديات شهدناها بأزمة المهاجرين في أوروبا وفي مآس إنسانية بالبحر المتوسط».
باراك أوباما - الرئيس الأمريكي