فيما يدمر حزب الله الإرهابي كل ما كان جميلا في لبنان، ويدفع البلد إلى انهيار شامل على جميع الأصعدة، وعزلة عربية ودولية، تضغط ميليشيات العراق الموالية لإيران في الاتجاه نفسه، وتسعى لتعطيل مسيرة التنمية التي يقودها رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي.
وبات حزب الله وشركاؤه في الميليشيات الإرهابية بالعراق عينين في رأس، كلاهما يتفانى في خدمة إيران، مثلما يخلصان في الهدم والتدمير، وكأنهما يكتبان رسالة واحدة مفادها «نحن يد واحدة ضد الدولة والشعب والأمن والاستقرار، بل وضد مصالح بلدينا».
ويعتبر الكاتب والمحلل بصحيفة «نيويـورك تايمز» حسين عبدالحسين، أن نموذج أزلام إيران في العراق مطابق لنموذج حزب الله اللبناني.
لقراءة المزيد
أوجه الشبه:
وبات حزب الله وشركاؤه في الميليشيات الإرهابية بالعراق عينين في رأس، كلاهما يتفانى في خدمة إيران، مثلما يخلصان في الهدم والتدمير، وكأنهما يكتبان رسالة واحدة مفادها «نحن يد واحدة ضد الدولة والشعب والأمن والاستقرار، بل وضد مصالح بلدينا».
ويعتبر الكاتب والمحلل بصحيفة «نيويـورك تايمز» حسين عبدالحسين، أن نموذج أزلام إيران في العراق مطابق لنموذج حزب الله اللبناني.
لقراءة المزيد
أوجه الشبه:
- الإرهاب
- التزوير
- الانتهاكات
- التبعية للخارج
- تعطيل الحكومات
- العنف
- الاغتيالات
- الحروب الأهلية