كشف خبراء جمعية باركنسون الأمريكية أنه يمكن تشخيص بدايات الإصابة بمرض باركنسون من خلال ثلاثة تغيرات تحدث في الصوت.
وأوضحت الجمعية أن صوت المصاب بمرض باركنسون يصبح أكثر هدوءا أو يرتفع في البداية ومن ثم يعود هادئا، كما أن كلامهم يصبح رتيبا، حيث لا يستطيع المريض التحكم بمستوى شدة الصوت، بالإضافة إلى أن التلعثم في البداية يشير إلى تطور المرض.
ويعرف مرض باركنسون، بأنه مرض عصبي مزمن يتطور تدريجيا، حيث يسبب الخلل في إنتاج مادة الدوبامين الكيميائية في خلايا الدماغ، اضطراب في وظائف الخلايا المسؤولة عن الحركة. ويعتبر صلب العضلات وصعوبة الحركة والرعشة وعدم استقرار الوضعية من أعراضه الرئيسة. ولا يزال الطب المعاصر عاجزا عن علاج هذا المرض تماما.
ووفقا للبيانات الرسمية، يشخص هذا المرض لدى 4 بالمئة من المصابين قبل بلوغهم الخمسين من العمر. ويعد الرجال أكثر عرضة للإصابة بالمرض بمقدار 1.5 مرة من النساء.
وأوضحت الجمعية أن صوت المصاب بمرض باركنسون يصبح أكثر هدوءا أو يرتفع في البداية ومن ثم يعود هادئا، كما أن كلامهم يصبح رتيبا، حيث لا يستطيع المريض التحكم بمستوى شدة الصوت، بالإضافة إلى أن التلعثم في البداية يشير إلى تطور المرض.
ويعرف مرض باركنسون، بأنه مرض عصبي مزمن يتطور تدريجيا، حيث يسبب الخلل في إنتاج مادة الدوبامين الكيميائية في خلايا الدماغ، اضطراب في وظائف الخلايا المسؤولة عن الحركة. ويعتبر صلب العضلات وصعوبة الحركة والرعشة وعدم استقرار الوضعية من أعراضه الرئيسة. ولا يزال الطب المعاصر عاجزا عن علاج هذا المرض تماما.
ووفقا للبيانات الرسمية، يشخص هذا المرض لدى 4 بالمئة من المصابين قبل بلوغهم الخمسين من العمر. ويعد الرجال أكثر عرضة للإصابة بالمرض بمقدار 1.5 مرة من النساء.