الحوثي يزج بالأطفال في هجمات انتحارية
الأمم المتحدة: لم نتلق سوى 18 % من تمويل آلية الاستجابة السريعة للمساعدات اليمنية
الأمم المتحدة: لم نتلق سوى 18 % من تمويل آلية الاستجابة السريعة للمساعدات اليمنية
الأحد - 07 نوفمبر 2021
Sun - 07 Nov 2021
أبرياء دفع بهم الحوثيون إلى ساحة المعركة (مكة)
جددت الحكومة اليمنية تحذيرها من استمرار ميليشيات الحوثي الموالية لإيران في عمليات تجنيد الأطفال في المناطق الواقعة تحت سيطرتها.
ووصف وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، في سلسلة تغريدات على «تويتر»، عمليات الحوثيين لتجنيد الأطفال بأنها «أوسع جرائم لاستخدام الأطفال في العمليات القتالية في تاريخ البشرية، وأن ميليشيات الحوثي تصعد من عمليات تجنيد الأطفال والزج بهم في هجمات انتحارية على خطوط النار في جبهات القتال جنوب وغرب محافظة مأرب، وسط سقوط المئات منهم بشكل يومي بين قتيل وجريح وأسير.
وأشار إلى أن ميليشيات الحوثي تضاعف عمليات استدراج وتجنيد الأطفال دون سن (18 عاما)، لتعويض مخزونها من المقاتلين الذي أوشك على النفاد، جراء الخسائر البشرية غير المسبوقة التي تكبدتها ولا تزال منذ تصعيدها في جبهات محافظة مأرب، في أوسع جرائم لاستخدام الأطفال في العمليات القتالية في تاريخ البشرية.
وأضاف «تواصل ميليشيات الحوثي عمليات تجنيد الأطفال وسوقهم للموت في محارق مفتوحة، تحت سمع وبصر المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان وحماية الطفل، التي لم تتخذ أي إجراء يذكر لوقف جرائم الإبادة الجماعية لأطفال اليمن، ومحاسبة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيات».
ميدانيا أكد مصدر ميداني أن قوات الجيش أفشلت عددا من هجمات الحوثيين بالقرب من سلسلة جبال الوشحا والجبال المحاذية للعمود بالجهه الغربية، وأن مدفعية الجيش الوطني دمرت في الجبهات الجنوبية للمحافظة أكثر من 12 عربة مدرعة، و11 طقما قتاليا، وعددا من المعدات والأسلحة.
وأضاف «طيران تحالف دعم الشرعية دمر بغارات جوية مركزة عدة مدافع 23 تابعة للميليشيات الحوثية، ونحو 3 عربات bmb، ومخزن أسلحة و8 عربات مدرعة ونحو 13 طقما قتاليا، كانت تحمل أسلحة ومعدات وتعزيزات للميليشيات».
من جانب آخر أعلنت الأمم المتحدة أنها لم تتلق سوى 18% من تمويل آلية «الاستجابة السريعة» للمساعدات الإنسانية في اليمن.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن، عبر تويتر، «حتى الآن تم تلقي 18% فقط من التمويل المطلوب لآلية الاستجابة السريعة في اليمن».
وأضاف المكتب «في مواجهة احتياجات متزايدة، لا تزال آلية الاستجابة السريعة تعاني نقصا حادا في التمويل»، وأوضح أن «آلية الاستجابة السريعة مكنت شركاء العمل الإنساني من الوصول إلى آلاف العائلات المتضررة والنازحين حديثا بمساعدات منقذة للأرواح»، وتقدم آلية الاستجابة السريعة باليمن، المساعدات الإنسانية لحالات الطوارئ والفئات الأكثر هشاشة، كالأطفال والعجائز والنازحين، جراء استمرار انعدام الأمن في البلاد، وفق تقرير أممي سابق.
وفي مطلع 2021 طلبت الأمم المتحدة من المانحين 38 مليون دولار لتمويل آلية الاستجابة السريعة في اليمن، لمساعدة 672 ألف شخص خلال العام الحالي.
مشاهدات يمنية
ووصف وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، في سلسلة تغريدات على «تويتر»، عمليات الحوثيين لتجنيد الأطفال بأنها «أوسع جرائم لاستخدام الأطفال في العمليات القتالية في تاريخ البشرية، وأن ميليشيات الحوثي تصعد من عمليات تجنيد الأطفال والزج بهم في هجمات انتحارية على خطوط النار في جبهات القتال جنوب وغرب محافظة مأرب، وسط سقوط المئات منهم بشكل يومي بين قتيل وجريح وأسير.
وأشار إلى أن ميليشيات الحوثي تضاعف عمليات استدراج وتجنيد الأطفال دون سن (18 عاما)، لتعويض مخزونها من المقاتلين الذي أوشك على النفاد، جراء الخسائر البشرية غير المسبوقة التي تكبدتها ولا تزال منذ تصعيدها في جبهات محافظة مأرب، في أوسع جرائم لاستخدام الأطفال في العمليات القتالية في تاريخ البشرية.
وأضاف «تواصل ميليشيات الحوثي عمليات تجنيد الأطفال وسوقهم للموت في محارق مفتوحة، تحت سمع وبصر المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان وحماية الطفل، التي لم تتخذ أي إجراء يذكر لوقف جرائم الإبادة الجماعية لأطفال اليمن، ومحاسبة المسؤولين عنها من قيادات وعناصر الميليشيات».
ميدانيا أكد مصدر ميداني أن قوات الجيش أفشلت عددا من هجمات الحوثيين بالقرب من سلسلة جبال الوشحا والجبال المحاذية للعمود بالجهه الغربية، وأن مدفعية الجيش الوطني دمرت في الجبهات الجنوبية للمحافظة أكثر من 12 عربة مدرعة، و11 طقما قتاليا، وعددا من المعدات والأسلحة.
وأضاف «طيران تحالف دعم الشرعية دمر بغارات جوية مركزة عدة مدافع 23 تابعة للميليشيات الحوثية، ونحو 3 عربات bmb، ومخزن أسلحة و8 عربات مدرعة ونحو 13 طقما قتاليا، كانت تحمل أسلحة ومعدات وتعزيزات للميليشيات».
من جانب آخر أعلنت الأمم المتحدة أنها لم تتلق سوى 18% من تمويل آلية «الاستجابة السريعة» للمساعدات الإنسانية في اليمن.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن، عبر تويتر، «حتى الآن تم تلقي 18% فقط من التمويل المطلوب لآلية الاستجابة السريعة في اليمن».
وأضاف المكتب «في مواجهة احتياجات متزايدة، لا تزال آلية الاستجابة السريعة تعاني نقصا حادا في التمويل»، وأوضح أن «آلية الاستجابة السريعة مكنت شركاء العمل الإنساني من الوصول إلى آلاف العائلات المتضررة والنازحين حديثا بمساعدات منقذة للأرواح»، وتقدم آلية الاستجابة السريعة باليمن، المساعدات الإنسانية لحالات الطوارئ والفئات الأكثر هشاشة، كالأطفال والعجائز والنازحين، جراء استمرار انعدام الأمن في البلاد، وفق تقرير أممي سابق.
وفي مطلع 2021 طلبت الأمم المتحدة من المانحين 38 مليون دولار لتمويل آلية الاستجابة السريعة في اليمن، لمساعدة 672 ألف شخص خلال العام الحالي.
مشاهدات يمنية
- ميليشيات الحوثي تواصل نهب أراضي وعقارات الدولة لثراء قيادتها السلالية.
- ميليشيات الانقلاب الحوثي تنهب مئات الملايين من الطبعة الجديدة للريال اليمني.
- القوات المشتركة تخمد تحركات حوثية في منطقة الجاح التابعة لمديرية بيت الفقيه جنوب الحديدة.
