إقامة وتطوير مشروعات طاقة متجددة في محمية الأمير محمد بن سلمان
الخميس - 28 أكتوبر 2021
Thu - 28 Oct 2021
برعاية وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، وقعت الوزارة مذكرة تفاهم مع هيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان، لتعزيز أوجه التعاون بين الطرفين في مجالات الطاقة المختلفة لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
ووقع المذكرة مساعد وزير الطاقة لشؤون التطوير والتميز المهندس أحمد الزهراني، وعن الهيئة آندرو زالوميس الرئيس التنفيذي.
وتشمل المذكرة إقامة وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في المحمية، وتبادل الخبرات والمعلومات ذات العلاقة بمجال الطاقة، والعمل على استخدام التقنيات الجديدة والذكاء الاصطناعي في مجال الطاقة، وإجراء الدراسات والأبحاث ذات العلاقة بهذا المجال.
وتنص المذكرة التي تنسجم مع مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، على قيام الوزارة بالمراجعة الفنية للموضوعات ذات العلاقة بمجال الطاقة في المحمية، بما في ذلك مشاريع الطاقة الكهربائية المستقبلية، والدراسات التنظيمية لها، ومشاريع البنية التحتية المتعلقة بذلك، والعمل على تعزيز المحتوى المحلي في قطاع الطاقة، ومراجعة مبادرات كفاءة الطاقة في مواقع المحمية، والعمل على الإسهام في تطبيق مبادرات برنامج الاقتصاد الدائري للكربون، وتطبيق مبادرات استدامة الطلب على المواد الهيدروكربونية.
وقال الزهراني إن وزارة الطاقة وبتوجيهات مباشرة من الأمير عبدالعزيز بن سلمان، تعمل على تعزيز التعاون المشترك مع مختلف الجهات ذات العلاقة، مبينا أن الوزارة والمحميات الملكية تشتركان في أهداف عديدة من أهمها المحافظة على البيئة في المملكة، والاستفادة من الإمكانيات الطبيعية لتغطية احتياجات الطاقة بما يعزز الاستدامة البيئة.
في سياق آخر وقعت الوزارة مذكرة تفاهم أخرى مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست»، تتعلق بتعزيز أوجه التعاون في مجالات الطاقة المختلفة.
وتهدف المذكرة إلى التعاون بين الطرفين في إجراء دراسة ودعم وتعزيز مشاريع الشبكة الكهربائية والبنية التحتية في الجامعة، ودعم وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة فيها، ودعم الأبحاث والتطوير لتقنيات الطاقة المتجددة مثل الألواح الشمسية والبطاريات، ودعم تقنيات ومبادرات البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري للكربون.
وأوضح الزهراني أن وزارة الطاقة تعمل على تعزيز التعاون المشترك مع مختلف مراكز الأبحاث في الجامعات السعودية خاصة في مجالات الابتكار والذكاء الاصطناعي، وذلك لإيمانها بأهمية هذه المجالات في تطوير قطاعات الطاقة المختلفة، والأخذ بأحدث التطورات في هذا المجال، خاصة في ظل إطلاق الوزارة مبادرات عديدة في مجالات الاقتصاد الدائري للكربون، والطاقة المتجددة، وغيرها من المبادرات.
وتشتمل المذكرة على دعم منظومة الابتكار والتحول وتوطين التقنية ودعم المحتوى المحلي، ودعم المبادرات الدولية في مجال الدراسات والبحث والتطوير المتعلقة بالتغير المناخي، وإجراء الأبحاث والتطوير في مجال الهيدروجين والأمونيا واستخدام وتخزين واحتجاز الكربون والالتقاط المباشر من الهواء والوقود منخفض الكربون وكفاءة الطاقة في جانبي العرض والطلب، ودعم تنمية رأس المال البشري من خلال تطوير برامج التدريب والتدريب الداخلي.
مذكرة التفاهم مع هيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان تشتمل على:
تنص على:
ووقع المذكرة مساعد وزير الطاقة لشؤون التطوير والتميز المهندس أحمد الزهراني، وعن الهيئة آندرو زالوميس الرئيس التنفيذي.
وتشمل المذكرة إقامة وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في المحمية، وتبادل الخبرات والمعلومات ذات العلاقة بمجال الطاقة، والعمل على استخدام التقنيات الجديدة والذكاء الاصطناعي في مجال الطاقة، وإجراء الدراسات والأبحاث ذات العلاقة بهذا المجال.
وتنص المذكرة التي تنسجم مع مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، على قيام الوزارة بالمراجعة الفنية للموضوعات ذات العلاقة بمجال الطاقة في المحمية، بما في ذلك مشاريع الطاقة الكهربائية المستقبلية، والدراسات التنظيمية لها، ومشاريع البنية التحتية المتعلقة بذلك، والعمل على تعزيز المحتوى المحلي في قطاع الطاقة، ومراجعة مبادرات كفاءة الطاقة في مواقع المحمية، والعمل على الإسهام في تطبيق مبادرات برنامج الاقتصاد الدائري للكربون، وتطبيق مبادرات استدامة الطلب على المواد الهيدروكربونية.
وقال الزهراني إن وزارة الطاقة وبتوجيهات مباشرة من الأمير عبدالعزيز بن سلمان، تعمل على تعزيز التعاون المشترك مع مختلف الجهات ذات العلاقة، مبينا أن الوزارة والمحميات الملكية تشتركان في أهداف عديدة من أهمها المحافظة على البيئة في المملكة، والاستفادة من الإمكانيات الطبيعية لتغطية احتياجات الطاقة بما يعزز الاستدامة البيئة.
في سياق آخر وقعت الوزارة مذكرة تفاهم أخرى مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية «كاوست»، تتعلق بتعزيز أوجه التعاون في مجالات الطاقة المختلفة.
وتهدف المذكرة إلى التعاون بين الطرفين في إجراء دراسة ودعم وتعزيز مشاريع الشبكة الكهربائية والبنية التحتية في الجامعة، ودعم وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة فيها، ودعم الأبحاث والتطوير لتقنيات الطاقة المتجددة مثل الألواح الشمسية والبطاريات، ودعم تقنيات ومبادرات البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري للكربون.
وأوضح الزهراني أن وزارة الطاقة تعمل على تعزيز التعاون المشترك مع مختلف مراكز الأبحاث في الجامعات السعودية خاصة في مجالات الابتكار والذكاء الاصطناعي، وذلك لإيمانها بأهمية هذه المجالات في تطوير قطاعات الطاقة المختلفة، والأخذ بأحدث التطورات في هذا المجال، خاصة في ظل إطلاق الوزارة مبادرات عديدة في مجالات الاقتصاد الدائري للكربون، والطاقة المتجددة، وغيرها من المبادرات.
وتشتمل المذكرة على دعم منظومة الابتكار والتحول وتوطين التقنية ودعم المحتوى المحلي، ودعم المبادرات الدولية في مجال الدراسات والبحث والتطوير المتعلقة بالتغير المناخي، وإجراء الأبحاث والتطوير في مجال الهيدروجين والأمونيا واستخدام وتخزين واحتجاز الكربون والالتقاط المباشر من الهواء والوقود منخفض الكربون وكفاءة الطاقة في جانبي العرض والطلب، ودعم تنمية رأس المال البشري من خلال تطوير برامج التدريب والتدريب الداخلي.
مذكرة التفاهم مع هيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان تشتمل على:
- إقامة وتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في المحمية
- تبادل الخبرات والمعلومات ذات العلاقة بمجال الطاقة
- العمل على استخدام التقنيات الجديدة والذكاء الاصطناعي
- إجراء الدراسات والأبحاث ذات العلاقة بمجال الطاقة
تنص على:
- المراجعة الفنية لمشاريع الطاقة الكهربائية المستقبلية
- متابعة مشاريع البنية التحتية المتعلقة بالطاقة
- العمل على تعزيز المحتوى المحلي في قطاع الطاقة
- مراجعة مبادرات كفاءة الطاقة في مواقع المحمية
- الإسهام في تطبيق مبادرات برنامج الاقتصاد الدائري للكربون
- تطبيق مبادرات استدامة الطلب على المواد الهيدروكربونية
- تهدف إلى: المحافظة على البيئة في المملكة
- الاستفادة من الإمكانات الطبيعية لتغطية احتياجات الطاقة