أبرمت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، اتفاقية تعاون مع جامعة حائل أمس، في مقر المدينة في الرياض.
ووقع الاتفاقية كل من رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان، ورئيس جامعة حائل الدكتور راشد الشريف.
وتهدف الاتفاقية إلى التعاون بين الجانبين في استضافة محطة لقياس مصادر طاقة الرياح بمقر الجامعة بحائل، إلى جانب توفير فرص للتدريب والتعاون بمشاركة أصحاب الاختصاص في المدينة والجامعة.
وتعزز الاتفاقية نمو نطاق واسع من برامج الأبحاث والابتكار للطاقة المتجددة، حيث تخدم الاقتصاد الوطني وتواكب تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال الاستفادة من القدرات التدريبية والبحثية للجامعة وتنميتها لتحقيق نتائج بحثية وتدريبية، في إطار تقنيات الطاقة الذرية والمتجددة، كما تعزز الاتفاقية التعاون بين الجانبين في مجالات البحوث والابتكار والتعليم والتدريب، وتقديم الخدمات الاستشارية لدعم البحث العلمي في مجالي الطاقة الذرية والمتجددة، وتطوير القدرات البشرية الوطنية، من خلال الاستفادة من القدرات البحثية للجامعة وتنميتها لتحقيق نتائج بحثية حقيقية، في إطار المجالات التقنية التي تركز عليها مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، إضافة إلى دعم ريادة الأعمال وتطوير حاضنة مشتركة للتقنية في الطاقة المتجددة والذرية وتطوير كوادر وطنية قادرة على قيادة التحول إلى الطاقة الذرية والمتجددة.
ويتمثل هذا التعاون بين الجامعة والمدينة في المجالات البحثية المهمة التي تخدم الاقتصاد الوطني والمواكبة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
يذكر أن مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وقعت وفعلت اتفاقيات بحثية وعلمية مع عدد من المؤسسات التعليمية الرائدة محليا ودوليا، التي تعنى بمجالات البحوث والابتكار والتعليم والتدريب وريادة الأعمال وحاضنات التقنية، وإنشاء مراكز تدريبية للطاقة، وتقديم الخدمات الاستشارية عبر الاستفادة من القدرات البحثية والعلمية للجامعات. إضافة إلى التعاون البحثي والتقني في تقنيات الطاقة المتجددة التي تتمحور حول آليات تحويل وتخزين الطاقة.
ووقع الاتفاقية كل من رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور خالد السلطان، ورئيس جامعة حائل الدكتور راشد الشريف.
وتهدف الاتفاقية إلى التعاون بين الجانبين في استضافة محطة لقياس مصادر طاقة الرياح بمقر الجامعة بحائل، إلى جانب توفير فرص للتدريب والتعاون بمشاركة أصحاب الاختصاص في المدينة والجامعة.
وتعزز الاتفاقية نمو نطاق واسع من برامج الأبحاث والابتكار للطاقة المتجددة، حيث تخدم الاقتصاد الوطني وتواكب تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال الاستفادة من القدرات التدريبية والبحثية للجامعة وتنميتها لتحقيق نتائج بحثية وتدريبية، في إطار تقنيات الطاقة الذرية والمتجددة، كما تعزز الاتفاقية التعاون بين الجانبين في مجالات البحوث والابتكار والتعليم والتدريب، وتقديم الخدمات الاستشارية لدعم البحث العلمي في مجالي الطاقة الذرية والمتجددة، وتطوير القدرات البشرية الوطنية، من خلال الاستفادة من القدرات البحثية للجامعة وتنميتها لتحقيق نتائج بحثية حقيقية، في إطار المجالات التقنية التي تركز عليها مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، إضافة إلى دعم ريادة الأعمال وتطوير حاضنة مشتركة للتقنية في الطاقة المتجددة والذرية وتطوير كوادر وطنية قادرة على قيادة التحول إلى الطاقة الذرية والمتجددة.
ويتمثل هذا التعاون بين الجامعة والمدينة في المجالات البحثية المهمة التي تخدم الاقتصاد الوطني والمواكبة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
يذكر أن مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وقعت وفعلت اتفاقيات بحثية وعلمية مع عدد من المؤسسات التعليمية الرائدة محليا ودوليا، التي تعنى بمجالات البحوث والابتكار والتعليم والتدريب وريادة الأعمال وحاضنات التقنية، وإنشاء مراكز تدريبية للطاقة، وتقديم الخدمات الاستشارية عبر الاستفادة من القدرات البحثية والعلمية للجامعات. إضافة إلى التعاون البحثي والتقني في تقنيات الطاقة المتجددة التي تتمحور حول آليات تحويل وتخزين الطاقة.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
انطلاق فعاليات مؤتمر التعدين الدولي 2025 في مركز الملك عبد العزيز بالرياض
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.