«معادن» تستأجر 4 سفن لزيادة نقل الأمونيا إلى مليوني طن سنويا
الأحد - 03 أكتوبر 2021
Sun - 03 Oct 2021
وقعت شركة التعدين العربية السعودية «معادن»، اتفاقيات مع شركتي «Thenamaris» و»ExmarMarine NV» لاستئجار 4 سفن لنقل مادة الأمونيا التي تنتجها معادن عبر العالم، وذلك خلال مؤتمر المنظمة الدولية للأسمدة المقام حاليا في لشبونة بالبرتغال.
ومن المقرر أن تدخل الاتفاقية حيز التنفيذ في الربع الأول من 2022 وعلى ضوء هذه الاتفاقيات، سيزداد حجم أسطول معادن البحري المخصص لنقل الأمونيا عبر العالم إلى 7 سفن، بقدرة شحن سنوية تبلغ مليوني طن تقريبا.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة مـعادن المهندس عبدالعزيز الحربي «بدأنا تصدير مادة الأمونيا في عام 2016 بسفينة واحدة فقط، واليوم تعزز هذه الاتفاقيات شبكتنا اللوجستية حول العالم لتمكننا من خدمة عملائنا بشكل أسرع».
وأضاف «يعد خط إنتاج الأمونيا لدى معادن جزء من منشآت معادن الصناعية لإنتاج الفوسفات، ونؤكد على أننا ماضون قدما لبدء الإنتاج في مصنع مـعـــادن للأمونيا في مدينة رأس الخير الصناعية في الربع الأول من عام 2022.»
يذكر أن أعمال معادن لإنتاج الفوسفات تشمل ثلاثة مجمعات صناعية ضخمة في المملكة العربية السعودية: مدينة وعد الشمال للصناعات التعدينية وهي مركز لإنتاج الفوسفات في المملكة، مدينة رأس الخير الصناعية، وهي مركز كبير لمعالجة الفوسفات والبوكسيت، وتوسعة «فوسفات 3»، والذي سيحقق زيادة في إنتاج مادة الأمونيا بما يتجاوز المليون طن، لتصل إلى 3.3 ملايين طن، وزيادة 3 ملايين طن من الطاقة الإنتاجية للأسمدة الفوسفاتية إلى محفظة مــــعـــادن، لتصل بتلك الطاقة الإنتاجية الإجمالية إلى أكثر من 9 ملايين طن سنويا.
وقامت منذ إدراجها في سوق الأسهم السعودي في عام 2008 بتأسيس واحدة من أكبر سلاسل التصنيع في العالم والتي تتضمن عملية إنتاج متكاملة لأسمدة فوسفات الأمونيوم من المنجم إلى السوق، وتزود مــــعـــادن اليوم أكثر من 30 سوقاً حول العالم بمنتجاتها، حيث أصبحت اليوم، وفي زمن قياسي، الشركة القيادية لتطوير صناعة التعدين، والركيزة الثالثة للصناعات السعودية، وأكبر شركة تعدين متعددة المنتجات في منطقة الشرق الأوسط، وواحدة من أكبر خمس عشرة شركة تعدين في العالم، كما تسهم مــــعـــادن في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية لتكون ضمن أكبر 3 منتجين ومصدرين لأسمدة الفوسفات في العالم ولاعب رئيس في استقرار منظومة أمن الغذاء العالمية.
ومن المقرر أن تدخل الاتفاقية حيز التنفيذ في الربع الأول من 2022 وعلى ضوء هذه الاتفاقيات، سيزداد حجم أسطول معادن البحري المخصص لنقل الأمونيا عبر العالم إلى 7 سفن، بقدرة شحن سنوية تبلغ مليوني طن تقريبا.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة مـعادن المهندس عبدالعزيز الحربي «بدأنا تصدير مادة الأمونيا في عام 2016 بسفينة واحدة فقط، واليوم تعزز هذه الاتفاقيات شبكتنا اللوجستية حول العالم لتمكننا من خدمة عملائنا بشكل أسرع».
وأضاف «يعد خط إنتاج الأمونيا لدى معادن جزء من منشآت معادن الصناعية لإنتاج الفوسفات، ونؤكد على أننا ماضون قدما لبدء الإنتاج في مصنع مـعـــادن للأمونيا في مدينة رأس الخير الصناعية في الربع الأول من عام 2022.»
يذكر أن أعمال معادن لإنتاج الفوسفات تشمل ثلاثة مجمعات صناعية ضخمة في المملكة العربية السعودية: مدينة وعد الشمال للصناعات التعدينية وهي مركز لإنتاج الفوسفات في المملكة، مدينة رأس الخير الصناعية، وهي مركز كبير لمعالجة الفوسفات والبوكسيت، وتوسعة «فوسفات 3»، والذي سيحقق زيادة في إنتاج مادة الأمونيا بما يتجاوز المليون طن، لتصل إلى 3.3 ملايين طن، وزيادة 3 ملايين طن من الطاقة الإنتاجية للأسمدة الفوسفاتية إلى محفظة مــــعـــادن، لتصل بتلك الطاقة الإنتاجية الإجمالية إلى أكثر من 9 ملايين طن سنويا.
وقامت منذ إدراجها في سوق الأسهم السعودي في عام 2008 بتأسيس واحدة من أكبر سلاسل التصنيع في العالم والتي تتضمن عملية إنتاج متكاملة لأسمدة فوسفات الأمونيوم من المنجم إلى السوق، وتزود مــــعـــادن اليوم أكثر من 30 سوقاً حول العالم بمنتجاتها، حيث أصبحت اليوم، وفي زمن قياسي، الشركة القيادية لتطوير صناعة التعدين، والركيزة الثالثة للصناعات السعودية، وأكبر شركة تعدين متعددة المنتجات في منطقة الشرق الأوسط، وواحدة من أكبر خمس عشرة شركة تعدين في العالم، كما تسهم مــــعـــادن في تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية لتكون ضمن أكبر 3 منتجين ومصدرين لأسمدة الفوسفات في العالم ولاعب رئيس في استقرار منظومة أمن الغذاء العالمية.
الأكثر قراءة
"كيتا" توسّع نشاطها إلى مدينة مكة المكرمة
استراتيجيات استثمارية تعزز الاقتصاد في منتدى حفر الباطن 2025
انطلاق فعاليات مؤتمر التعدين الدولي 2025 في مركز الملك عبد العزيز بالرياض
علماء يكتشفون ميكروبيوم فريد من نوعه على سطح كوكبنا
“لوسِد” تنضم إلى برنامج "صنع في السعودية" وتؤكد التزامها بدعم التميز الوطني
دراسة جديدة من "كاوست" تكشف دور السلاحف الخضراء في اكتشاف مروج أعشاب البحر الأحمر وتعزيز الاستدامة البيئية.