حصدت مواطنة أمريكية 252 ألف متابع على «انستقرام»، من خلال استعراضها لصور ومقاطع فيديو حول نشاط بطتها اليومي.
وقالت المالكة التي تدير جميع حسابات البطة «إن حياتها أصبحت أكثر حظا وثراء بعدما اقتنت هذه البطة، إذ زاد مصدر دخلها الأساسي، بعد أن كانت تعمل في متجر بقالة تعيس وبائس ببلدتها الصغيرة في بنسلفانيا».
وقدرت دخلها الشهري من وراء حساب بطتها بأكثر من 4500 دولار شهريا، وذلك بفضل المحتوى الخفيف والطريف الذي تقدمه عنها في السوشيال ميديا، وإعلانات الشركات التجارية التي تواصلت معها من أجل الدعاية لمنتجاتها عبر صفحاتها.
وقالت المالكة التي تدير جميع حسابات البطة «إن حياتها أصبحت أكثر حظا وثراء بعدما اقتنت هذه البطة، إذ زاد مصدر دخلها الأساسي، بعد أن كانت تعمل في متجر بقالة تعيس وبائس ببلدتها الصغيرة في بنسلفانيا».
وقدرت دخلها الشهري من وراء حساب بطتها بأكثر من 4500 دولار شهريا، وذلك بفضل المحتوى الخفيف والطريف الذي تقدمه عنها في السوشيال ميديا، وإعلانات الشركات التجارية التي تواصلت معها من أجل الدعاية لمنتجاتها عبر صفحاتها.