كشف زعيم حركة حقوق المتنافسة في الانتخابات البرلمانية العراقية حسين مؤنس، عن رفع دعوى قضائية في محكمة العدل الدولية ضد أمريكا وإسرائيل.
وقال مؤنس الذي يتبع إحدى الميليشيات الشيعية من بغداد أمس «لابد أن تكون قوى المقاومة طرفا أساسيا في الإشراف على تنفيذ المفاوضات بشأن القوات الأجنبية بما في ذلك تفكيك الجوانب المحتلة في قاعدتي عين الأسد في محافظة الأنبار وحرير في أربيل وطرد القوات التركية وإخلاء قواعدها كونه يعزز ضبط السلاح في البلاد».
وأكد أن حركة حقوق «لاتملك أي فصيل أو جناح عسكري ولاتؤمن باستخدام السلاح وإنما تؤمن أن التغيير يتم تحت مظلة الدستور».
وقال «إن جولات المفاوضات الثلاث الماضية بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية بشأن مستقبل القوات الأمريكية في العراق ليست بمستوى الطموح، ولابد أن يكون لطرف المقاومة دور في المفاوضات».
وأضاف «لا مانع من إقامة علاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية لكن يجب أن يتم ذلك وفق مبدأ احترام السيادة العراقية والعلاقات الخارجية وفق سياسة التعامل بالمثل».
وأكد مؤنس أن كل جرائم الاحتلال في العراق بعد عام 2003 وحتى اليوم والتي تجاوز ضحاياها ربع مليون عراقي لاتسقط بالتقادم وسيتم فتح ملفاتها والمطالبة بالتعويضات عنها محليا وإقليميا وعالميا.
وقال مؤنس الذي يتبع إحدى الميليشيات الشيعية من بغداد أمس «لابد أن تكون قوى المقاومة طرفا أساسيا في الإشراف على تنفيذ المفاوضات بشأن القوات الأجنبية بما في ذلك تفكيك الجوانب المحتلة في قاعدتي عين الأسد في محافظة الأنبار وحرير في أربيل وطرد القوات التركية وإخلاء قواعدها كونه يعزز ضبط السلاح في البلاد».
وأكد أن حركة حقوق «لاتملك أي فصيل أو جناح عسكري ولاتؤمن باستخدام السلاح وإنما تؤمن أن التغيير يتم تحت مظلة الدستور».
وقال «إن جولات المفاوضات الثلاث الماضية بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية بشأن مستقبل القوات الأمريكية في العراق ليست بمستوى الطموح، ولابد أن يكون لطرف المقاومة دور في المفاوضات».
وأضاف «لا مانع من إقامة علاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية لكن يجب أن يتم ذلك وفق مبدأ احترام السيادة العراقية والعلاقات الخارجية وفق سياسة التعامل بالمثل».
وأكد مؤنس أن كل جرائم الاحتلال في العراق بعد عام 2003 وحتى اليوم والتي تجاوز ضحاياها ربع مليون عراقي لاتسقط بالتقادم وسيتم فتح ملفاتها والمطالبة بالتعويضات عنها محليا وإقليميا وعالميا.