لقي العشرات من مسلحي ميليشيات الحوثي الحوثي الانقلابية مصرعهم بينها قيادات ميدانية، وتدمير 9 آليات عسكرية بنيران قوات الجيش ومقاتلات التحالف خلال معارك شهدتها جبهات محافظة مأرب شمال شرق اليمن.
وأكد المركز الإعلامي للقوات اليمنية المسلحة أن طيران تحالف دعم الشرعية استهدف تجمعات لميليشيات الحوثي الإيرانية في جبهة حريب، وكبدها خسائر في الأرواح والعتاد منها تدمير أربعة أطقم ومصرع جميع من كانوا على متنها». وفي السياق لقي عشرات المسلحين الحوثيين مصرعهم بينهم 3 قيادات ميدانية في المعارك على امتداد الجبهات الجنوبية للمحافظة.
وقال مركز سبأ الإعلامي عن مصادر عسكرية «إن ميليشيات الحوثي شنت هجمات بأكثر من عشرة أنساق خلال الساعات الماضية، أغلبهم لقوا مصرعهم، كما تم تدمير مدرعتين، وإحراق ثلاثة أطقم». وفي جبهة صرواح، استهدفت مدفعية الجيش، في وقت سابق من فجر أمس تجمعا للميليشيات الحوثية، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وكانت وزارة الخارجية اليمنية، دانت في وقت سابق بأشد العبارات استهداف جماعة الحوثي لمنازل المواطنين والأعيان المدنية في مأرب، بما في ذلك استهداف منزل المحافظ بصاروخين باليستيين، داعية مجلس الأمن إلى وضع حد «لانتهاكات» الجماعة ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن الخارجية قولها في بيان، «إن حياة المدنيين والسكان في مأرب عرضة للخطر بشكل دائم بسبب ممارسات ميليشيات الحوثي لأعمال القتل بأشد الوسائل فتكا وتدميرا»، وأضافت أن الوزارة دعت مجلس الأمن إلى الاضطلاع بمسؤولياته ووضع حد لانتهاكات ميليشيات الحوثي وجرائمها ضد الإنسانية»، كما طالبت بإدانة دولية واسعة لممارسات الحوثيين «التي زادت وتيرتها بشكل ملحوظ».
تفكيك ألغام حوثية من جهة أخرى تمكنت الفرق الهندسية، من تفكيك حقل ألغام مزدوج، زرعته ميليشيات الحوثي، في محافظة الحديدة، وذكر المرصد اليمني للألغام في تغريدة على «تويتر»، أن «الفرق الهندسية فككت حقل ألغام مزدوج (ألغام فردية ومضادة للعربات) زرعه الحوثيون على مساحة واسعة في مديرية حيس، جنوب الحديدة».
وكانت الفرق الهندسية فككت الأسبوع الماضي، شبكة ألغام متنوعة زرعها الحوثيون في فناء مبنى شركة «مطاحن البحر الأحمر» في الأطراف الجنوبية لمدينة الحديدة، وفي الـ15 من الشهر الجاري، أصيب طفل في الثامنة من عمره، بانفجار لغم للحوثيين في أحد المزارع بمنطقة «القطابا» في مديرية الخوخة جنوبي محافظة الحديدة، كما أدى انفجار لغم مضاد للمدرعات في الـ16 من الشهر الجاري، إلى إلحاق أضرار بشاحنة نقل بعدما زرعه الحوثيون، بطريق فرعي في منطقة «القطابا» مديرية الخوخة الساحلية في محافظة الحديدة.
إلى ذلك قالت مصادر محلية «إن قوات الجيش الوطني أجرت صباح أمس صفقة تبادل أسرى مع ميليشيات الحوثي في محافظة تعز»، مبينة أن وساطة محلية نجحت في إطلاق سراح 70 أسيرا حوثيا مقابل إفراج الميليشيات عن 140 أسيرا ومختطفا من قوات الجيش الوطني، وأشارت المصادر إلى أن عددا من المفرج عنهم من قِبل الميليشيات هم مدنيون اختطفوا من أماكن مختلفة، مضى على بعضهم خمس سنوات في سجون الميليشيات.
مشاهدات يمنية:
وأكد المركز الإعلامي للقوات اليمنية المسلحة أن طيران تحالف دعم الشرعية استهدف تجمعات لميليشيات الحوثي الإيرانية في جبهة حريب، وكبدها خسائر في الأرواح والعتاد منها تدمير أربعة أطقم ومصرع جميع من كانوا على متنها». وفي السياق لقي عشرات المسلحين الحوثيين مصرعهم بينهم 3 قيادات ميدانية في المعارك على امتداد الجبهات الجنوبية للمحافظة.
وقال مركز سبأ الإعلامي عن مصادر عسكرية «إن ميليشيات الحوثي شنت هجمات بأكثر من عشرة أنساق خلال الساعات الماضية، أغلبهم لقوا مصرعهم، كما تم تدمير مدرعتين، وإحراق ثلاثة أطقم». وفي جبهة صرواح، استهدفت مدفعية الجيش، في وقت سابق من فجر أمس تجمعا للميليشيات الحوثية، أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وكانت وزارة الخارجية اليمنية، دانت في وقت سابق بأشد العبارات استهداف جماعة الحوثي لمنازل المواطنين والأعيان المدنية في مأرب، بما في ذلك استهداف منزل المحافظ بصاروخين باليستيين، داعية مجلس الأمن إلى وضع حد «لانتهاكات» الجماعة ونقلت وكالة الأنباء اليمنية عن الخارجية قولها في بيان، «إن حياة المدنيين والسكان في مأرب عرضة للخطر بشكل دائم بسبب ممارسات ميليشيات الحوثي لأعمال القتل بأشد الوسائل فتكا وتدميرا»، وأضافت أن الوزارة دعت مجلس الأمن إلى الاضطلاع بمسؤولياته ووضع حد لانتهاكات ميليشيات الحوثي وجرائمها ضد الإنسانية»، كما طالبت بإدانة دولية واسعة لممارسات الحوثيين «التي زادت وتيرتها بشكل ملحوظ».
تفكيك ألغام حوثية من جهة أخرى تمكنت الفرق الهندسية، من تفكيك حقل ألغام مزدوج، زرعته ميليشيات الحوثي، في محافظة الحديدة، وذكر المرصد اليمني للألغام في تغريدة على «تويتر»، أن «الفرق الهندسية فككت حقل ألغام مزدوج (ألغام فردية ومضادة للعربات) زرعه الحوثيون على مساحة واسعة في مديرية حيس، جنوب الحديدة».
وكانت الفرق الهندسية فككت الأسبوع الماضي، شبكة ألغام متنوعة زرعها الحوثيون في فناء مبنى شركة «مطاحن البحر الأحمر» في الأطراف الجنوبية لمدينة الحديدة، وفي الـ15 من الشهر الجاري، أصيب طفل في الثامنة من عمره، بانفجار لغم للحوثيين في أحد المزارع بمنطقة «القطابا» في مديرية الخوخة جنوبي محافظة الحديدة، كما أدى انفجار لغم مضاد للمدرعات في الـ16 من الشهر الجاري، إلى إلحاق أضرار بشاحنة نقل بعدما زرعه الحوثيون، بطريق فرعي في منطقة «القطابا» مديرية الخوخة الساحلية في محافظة الحديدة.
إلى ذلك قالت مصادر محلية «إن قوات الجيش الوطني أجرت صباح أمس صفقة تبادل أسرى مع ميليشيات الحوثي في محافظة تعز»، مبينة أن وساطة محلية نجحت في إطلاق سراح 70 أسيرا حوثيا مقابل إفراج الميليشيات عن 140 أسيرا ومختطفا من قوات الجيش الوطني، وأشارت المصادر إلى أن عددا من المفرج عنهم من قِبل الميليشيات هم مدنيون اختطفوا من أماكن مختلفة، مضى على بعضهم خمس سنوات في سجون الميليشيات.
مشاهدات يمنية:
- رئيس الوزراء اليمني: لا مجال أمامنا إلا الانتصار في المعركة ضد الحوثي.
- وكيل وزارة الإعلام محمد قيزان: عودة رئيس الحكومة معين عبدالملك إلى العاصمة الموقتة عدن تعد خطوة مهمة.
- ميليشيات الحوثي تواصل حملة التحريض والكراهية ضد مأرب وقبائلها.