ترامب يتوعد كلينتون: لن أكون لطيفا بعد الآن
الأحد - 31 يوليو 2016
Sun - 31 Jul 2016
تبادل المرشحان الرئاسيان الديمقراطية هيلاري كلينتون والجمهوري دونالد ترامب الانتقادات الحادة مع مواصلة المعركة للبيت الأبيض فيما يجولان في ولايات متأرجحة ويطرحان رؤيتين مختلفتين تماما.
وبدأ فصل جديد في إحدى الحملات الرئاسية الأكثر استقطابا في تاريخ البلاد الحديث بعد الأسبوعين الأخيرين اللذين شهدا تعيين كل من المعسكرين مرشحه الرسمي وبدء المعركة استعدادا للانتخاب الرئاسي في 8 نوفمبر المقبل.
وبعد الخطاب التاريخي الذي ألقته كلينتون لقبول التعيين بصفتها أول امرأة تتلقى تعيين حزب رئيسي، أحيت تجمعا انتخابيا ضخما في فيلادلفيا قبل الانطلاق في جولة بالحافلة في ولايتي «شريط الصدأ» (راست بيلت) بنسلفانيا وأوهايو.
وفي كلورادو أكد خصمها الجمهوري «لا لطف بعد الآن» معتبرا خطاب كلينتون «متوسطا» واتهمها بالكذب فيما توعد بوقف هجرة اللاجئين السوريين.
وفي تجمع في كلورادو سبرينجز رد المرشح السبعيني على هتافات أنصاره «احبسوها، احبسوها» بشأن كلينتون بالقول «بدأت أميل إلى موافقتكم الرأي». وأضاف «سأبدأ التشدد من الآن» متابعا «تذكروا هذا، ترامب لن يكون لطيفا بعد الآن».
وقبل مائة يوم تقريبا من موعد الانتخابات الرئاسية يترتب على الأمريكيين اختيار رؤية بين اثنتين على طرفي نقيض، ومرشح بين اثنين تنقصهما الشعبية بشكل هائل.
فقد أظهر استطلاع أُجري عبر الانترنت في الفترة من 25 إلى 29 يوليو الحالي ونُشر أمس الأول، تقدم كلينتون بست نقاط مئوية على ترامب.
استطلاع
وبدأ فصل جديد في إحدى الحملات الرئاسية الأكثر استقطابا في تاريخ البلاد الحديث بعد الأسبوعين الأخيرين اللذين شهدا تعيين كل من المعسكرين مرشحه الرسمي وبدء المعركة استعدادا للانتخاب الرئاسي في 8 نوفمبر المقبل.
وبعد الخطاب التاريخي الذي ألقته كلينتون لقبول التعيين بصفتها أول امرأة تتلقى تعيين حزب رئيسي، أحيت تجمعا انتخابيا ضخما في فيلادلفيا قبل الانطلاق في جولة بالحافلة في ولايتي «شريط الصدأ» (راست بيلت) بنسلفانيا وأوهايو.
وفي كلورادو أكد خصمها الجمهوري «لا لطف بعد الآن» معتبرا خطاب كلينتون «متوسطا» واتهمها بالكذب فيما توعد بوقف هجرة اللاجئين السوريين.
وفي تجمع في كلورادو سبرينجز رد المرشح السبعيني على هتافات أنصاره «احبسوها، احبسوها» بشأن كلينتون بالقول «بدأت أميل إلى موافقتكم الرأي». وأضاف «سأبدأ التشدد من الآن» متابعا «تذكروا هذا، ترامب لن يكون لطيفا بعد الآن».
وقبل مائة يوم تقريبا من موعد الانتخابات الرئاسية يترتب على الأمريكيين اختيار رؤية بين اثنتين على طرفي نقيض، ومرشح بين اثنين تنقصهما الشعبية بشكل هائل.
فقد أظهر استطلاع أُجري عبر الانترنت في الفترة من 25 إلى 29 يوليو الحالي ونُشر أمس الأول، تقدم كلينتون بست نقاط مئوية على ترامب.
استطلاع
- 1043 ناخبا محتملا
- 41 % لكلينتون
- 35 % لترامب
- 24 % آخرين