يدرس تلسكوب «إقليدس» ملياري مجرة في الكون، حيث سيطارد الطاقة المظلمة التي يقول العلماء إنها تتسبب تسارع تمدد الكون، وتباعد المجرات عن بعضها.
وأفاد العالم «رينيه لوريج»، أن قياسه للتسارع الناجم عن الطاقة المظلمة، باستخدام الأشعة تحت الحمراء والضوء المرئي، سيكون «أفضل بخمس إلى عشر مرة مما لدينا الآن»، وأن قياساته للمادة المظلمة ستصقل فهم البشر لبنية الكون.
ويبلغ طول التلسكوب 4.5 أمتار وعرضه 3.1 أمتار ويزن 2160 كجم. حيث يتكون من وحدة خدمة تزود التلسكوب بالطاقة، ووحدة حمولة تضم المرايا والأدوات. ومن المكونات الرئيسة للتلسكوب مرآته الأساسية الموجودة بجانب أدواته، وهي واحدة من ثلاث مرايا في «إقليدس» مصنوعة من كربيد السيليكون ومغلفة بالفضة، مع سطح أملس تسمح برؤية الضوء القادم من المجرات عبر الكون.
وأفاد العالم «رينيه لوريج»، أن قياسه للتسارع الناجم عن الطاقة المظلمة، باستخدام الأشعة تحت الحمراء والضوء المرئي، سيكون «أفضل بخمس إلى عشر مرة مما لدينا الآن»، وأن قياساته للمادة المظلمة ستصقل فهم البشر لبنية الكون.
ويبلغ طول التلسكوب 4.5 أمتار وعرضه 3.1 أمتار ويزن 2160 كجم. حيث يتكون من وحدة خدمة تزود التلسكوب بالطاقة، ووحدة حمولة تضم المرايا والأدوات. ومن المكونات الرئيسة للتلسكوب مرآته الأساسية الموجودة بجانب أدواته، وهي واحدة من ثلاث مرايا في «إقليدس» مصنوعة من كربيد السيليكون ومغلفة بالفضة، مع سطح أملس تسمح برؤية الضوء القادم من المجرات عبر الكون.