تسبب عادات مفاجئة لدى الأطفال، كشد شعرهم أو مضغ أكمام الملابس، الإحراج والارتباك الكبير للأبوين.
وتفيد «فايت روسنر» أستاذ علم نفس الأطفال والمراهقين، في مدينة دريسدن الألمانية، بأنه من المستحيل تقريبا وقف مثل هذا السلوك، قائلة «التشنج مثل الحازوقة؛ إنها حركة مفاجئة تكرر نفسها ولا يمكن السيطرة عليها بمحض إرادتك».
وتضيف «إن الأسباب المحتملة كثيرة، فربما يحاول الطفل التنفيس عن بعض التوتر الداخلي، أو يواجه تغيرا كبيرا لا يمكنه معالجته كبداية الانتظام في المدرسة».
وتنصح الاستشارية «دانا مونت»، بأنه يجب على الآباء أن يظلوا هادئين، والمهم ألا يشعر الطفل أنه يتم استفزازه.
وتقول «إنها بشكل عام ظاهرة تختفي بمفردها».
ووجهت ميشائيلا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين بألمانيا، «إنه يجب على الآباء ألا يفاقموا الوضع بالانزعاج».
وتفيد «فايت روسنر» أستاذ علم نفس الأطفال والمراهقين، في مدينة دريسدن الألمانية، بأنه من المستحيل تقريبا وقف مثل هذا السلوك، قائلة «التشنج مثل الحازوقة؛ إنها حركة مفاجئة تكرر نفسها ولا يمكن السيطرة عليها بمحض إرادتك».
وتضيف «إن الأسباب المحتملة كثيرة، فربما يحاول الطفل التنفيس عن بعض التوتر الداخلي، أو يواجه تغيرا كبيرا لا يمكنه معالجته كبداية الانتظام في المدرسة».
وتنصح الاستشارية «دانا مونت»، بأنه يجب على الآباء أن يظلوا هادئين، والمهم ألا يشعر الطفل أنه يتم استفزازه.
وتقول «إنها بشكل عام ظاهرة تختفي بمفردها».
ووجهت ميشائيلا المعالجة النفسية للأطفال والمراهقين بألمانيا، «إنه يجب على الآباء ألا يفاقموا الوضع بالانزعاج».