قدم علماء ألمان تحليلا يتضمن طريقتين لعلاج مرض التهاب الجلد التأتبي، والذي يعاني منه نحو (3,5 ملايين) شخص، وهو أكثر أمراض الجلد شيوعا.
وأوضح «السنر» المتحدث باسم الجمعية الألمانية للأمراض الجلدية، أن الطريقتين الجديدتين للعلاج والتي تعتمد إحداهما على أجسام مضادة من نوع خاص، والأخرى على ما يعرف بالجزئيات الصغيرة. ومن بين الأدوية التي يشملها العلاج بالأجسام المضادة، دواء « دوبيلوماب» الذي تم التصريح باستخدامه لعلاج البالغين والأطفال اعتبارا من سن ست سنوات.
وتعمل المادة الفعالة في هذا الدواء على منع عنصرين أساسيين من بروتينات الاستجابة المناعية، وبالتالي تحييد تأثيراتهما المساعدة على الالتهاب.
وأظهرت الدراسات أن التهاب الجلد التأتبي عند الأطفال يتسبب في اضطرابات في التعلم وضعف النجاح الدراسي.
وأضاف «إنه رغم السعادة بظهور إمكانيات جديدة للعلاج مثل بيولوجيا التي يلزم إعطاؤها عن طريق الحقن، فإن هناك شكوكا في إمكانية استخدام هذه الطريقة بالنسبة لكل المرضى».
وأوضح «السنر» المتحدث باسم الجمعية الألمانية للأمراض الجلدية، أن الطريقتين الجديدتين للعلاج والتي تعتمد إحداهما على أجسام مضادة من نوع خاص، والأخرى على ما يعرف بالجزئيات الصغيرة. ومن بين الأدوية التي يشملها العلاج بالأجسام المضادة، دواء « دوبيلوماب» الذي تم التصريح باستخدامه لعلاج البالغين والأطفال اعتبارا من سن ست سنوات.
وتعمل المادة الفعالة في هذا الدواء على منع عنصرين أساسيين من بروتينات الاستجابة المناعية، وبالتالي تحييد تأثيراتهما المساعدة على الالتهاب.
وأظهرت الدراسات أن التهاب الجلد التأتبي عند الأطفال يتسبب في اضطرابات في التعلم وضعف النجاح الدراسي.
وأضاف «إنه رغم السعادة بظهور إمكانيات جديدة للعلاج مثل بيولوجيا التي يلزم إعطاؤها عن طريق الحقن، فإن هناك شكوكا في إمكانية استخدام هذه الطريقة بالنسبة لكل المرضى».