لو فيهم خير ما رماهم الطير
الرأي الرياضي
الرأي الرياضي
الأحد - 31 يوليو 2016
Sun - 31 Jul 2016
كثير من أبناء مكة ممن يعشقون الفريق الأحمر أبدوا سعادتهم باللاعبين الذين عادوا إلى الفريق الوحداوي بعد فترة تجاوزت أكثر من موسم.
رغم علمهم بأن أحدهم يلعب في الدفاع وهو يعاني من ضعف واضح في النظر ويرتدي نظارة طبية باستمرار، ولا أدري ما الفائدة المرجوة منه.
وآخر من بين من انضموا إلى الفرسان، تنقل بين أكثر من ناد ويبدو أنه لم يحقق الناحية المالية التي كان ينشدها فعاد إلى الفريق الأحمر لعل وعسى!
أما المهاجم الذي انتقل من الوحدة لناد في الرياض ثم لعب لأشهر ناد في جدة وهو الاتحاد، فلا ندري ما الذي حداه إلى العودة للوحدة! فهل استخدم مخه أو عقله جيدا!
ففي الوحدة لن يجد من يصنع له الفرص!
الكل يقولها جهرا لا سرا.. نفسي نفسي.
إذا لماذا عاد إلى الوحدة؟
سؤال لم أجد له إجابة.
المبالغ الضخمة التي حصل عليها الوحدة من بيع عقد علي عواجي للأهلي ذهبت في شراء نجوم غربت عنها شمس الشهرة والأضواء!
يعيش جلهم في خريف عمره الرياضي.
وقد لا يمضي نصف الموسم ثم نجدهم في المدرجات، لأسباب كثيرة يعرفها كل مكاوي قح أكثر مما أعرف شخصيا!
أتساءل: لماذا لم تلجأ الإدارة الوحداوية للوحداويين الحادبين على مصلحة النادي، فربما نصحوها بتوفير نقود العواجي لليوم الأسود في ظل توقف الداعمين عن ضخ المال في خزينة النادي.
أتمنى أن أكون مخطئا في توقعاتي وأن يقدم أبناء الوحدة القدامى مستويات مذهلة.
فليسامحني أبناء مكة من عشاق الوحدة، فما قلته نتيجة تجارب عشتها في المجال الكروي لمدة تزيد عن الستين عاما!
الله يستر!
وعاشت الوحدة!
رغم علمهم بأن أحدهم يلعب في الدفاع وهو يعاني من ضعف واضح في النظر ويرتدي نظارة طبية باستمرار، ولا أدري ما الفائدة المرجوة منه.
وآخر من بين من انضموا إلى الفرسان، تنقل بين أكثر من ناد ويبدو أنه لم يحقق الناحية المالية التي كان ينشدها فعاد إلى الفريق الأحمر لعل وعسى!
أما المهاجم الذي انتقل من الوحدة لناد في الرياض ثم لعب لأشهر ناد في جدة وهو الاتحاد، فلا ندري ما الذي حداه إلى العودة للوحدة! فهل استخدم مخه أو عقله جيدا!
ففي الوحدة لن يجد من يصنع له الفرص!
الكل يقولها جهرا لا سرا.. نفسي نفسي.
إذا لماذا عاد إلى الوحدة؟
سؤال لم أجد له إجابة.
المبالغ الضخمة التي حصل عليها الوحدة من بيع عقد علي عواجي للأهلي ذهبت في شراء نجوم غربت عنها شمس الشهرة والأضواء!
يعيش جلهم في خريف عمره الرياضي.
وقد لا يمضي نصف الموسم ثم نجدهم في المدرجات، لأسباب كثيرة يعرفها كل مكاوي قح أكثر مما أعرف شخصيا!
أتساءل: لماذا لم تلجأ الإدارة الوحداوية للوحداويين الحادبين على مصلحة النادي، فربما نصحوها بتوفير نقود العواجي لليوم الأسود في ظل توقف الداعمين عن ضخ المال في خزينة النادي.
أتمنى أن أكون مخطئا في توقعاتي وأن يقدم أبناء الوحدة القدامى مستويات مذهلة.
فليسامحني أبناء مكة من عشاق الوحدة، فما قلته نتيجة تجارب عشتها في المجال الكروي لمدة تزيد عن الستين عاما!
الله يستر!
وعاشت الوحدة!