احتفت مؤسسة محمد بن سلمان «مسك الخيرية» أخيرا بنجاح برنامجها التدريبي «صناع المستقبل» ووصوله إلى 118 ألف مستفيد في شتى أنحاء المملكة، بالشراكة مع منصة «أوداستي»، وتجاوزه للمستهدفات وتخريجه لـ16 ألف طالب وطالبة بعد تمكينهم وتعزيز قدراتهم للانخراط الفعال في بناء مستقبل المملكة.
وكرمت «مسك الخيرية» الجهات الشريكة التي كان لها دور مهم في دعم مسيرة البرنامج وتمثلت في: وزارة التعليم، ومعهد الإدارة العامة، وصندوق تنمية الموارد البشرية «هدف».
وأكد الرئيس التنفيذي لإدارة البرامج والمبادرات المهندس عمر نجار، أن «مسك الخيرية» تفخر بالأثر المتحقق من البرنامج، كونه مبادرة وطنية حقيقية وصل نفعها لمختلف مدن ومحافظات المملكة، لافتا إلى أن هذا النجاح تحقق على الرغم من الصعوبات التي رافقت إطلاق البرنامج، والتحديات التي فرضتها جائحة كورونا على مختلف نواحي الحياة.
وأوضح أن المحنة التي مر بها العالم بانتشار فيروس «كوفيد 19»، كانت منحة لابتكار أساليب جديدة في العمل في «مسك الخيرية»، والتكيف مع مختلف المتغيرات في أساليب العمل والتعلم والتي نشأت وترسخت بعد الجائحة.
وتضمن البرنامج الذي دشنته المؤسسة بالشراكة مع منصة «أوداستي» أربعة مجالات مستقبلية للتعلم، باللغتين العربية والإنجليزية؛ لتعظيم الاستفادة من البرنامج وتعميم فرص الانضمام على أوسع نطاق، وتمكين الطلاب والطالبات من الأخذ بأسباب المستقبل وتهيئتهم لخوض غمار سوق عمل الغد في المملكة.
4 مجالات مستقبلية للتعلم شملها البرنامج:
من أهداف البرنامج:
وكرمت «مسك الخيرية» الجهات الشريكة التي كان لها دور مهم في دعم مسيرة البرنامج وتمثلت في: وزارة التعليم، ومعهد الإدارة العامة، وصندوق تنمية الموارد البشرية «هدف».
وأكد الرئيس التنفيذي لإدارة البرامج والمبادرات المهندس عمر نجار، أن «مسك الخيرية» تفخر بالأثر المتحقق من البرنامج، كونه مبادرة وطنية حقيقية وصل نفعها لمختلف مدن ومحافظات المملكة، لافتا إلى أن هذا النجاح تحقق على الرغم من الصعوبات التي رافقت إطلاق البرنامج، والتحديات التي فرضتها جائحة كورونا على مختلف نواحي الحياة.
وأوضح أن المحنة التي مر بها العالم بانتشار فيروس «كوفيد 19»، كانت منحة لابتكار أساليب جديدة في العمل في «مسك الخيرية»، والتكيف مع مختلف المتغيرات في أساليب العمل والتعلم والتي نشأت وترسخت بعد الجائحة.
وتضمن البرنامج الذي دشنته المؤسسة بالشراكة مع منصة «أوداستي» أربعة مجالات مستقبلية للتعلم، باللغتين العربية والإنجليزية؛ لتعظيم الاستفادة من البرنامج وتعميم فرص الانضمام على أوسع نطاق، وتمكين الطلاب والطالبات من الأخذ بأسباب المستقبل وتهيئتهم لخوض غمار سوق عمل الغد في المملكة.
4 مجالات مستقبلية للتعلم شملها البرنامج:
- الذكاء الاصطناعي.
- إدارة المنتجات.
- تحليل الأعمال.
- التسويق الرقمي.
من أهداف البرنامج:
- تهيئة الشباب والشابات لمواكبة المتغيرات في سوق العمل.
- سد الفجوة بين المهارات الحالية وطموح الوطن في المجالات الرقمية.