يؤدي تغير المناخ إلى تفاقم بعض المشاكل البيئية، مثل فقدان المواطن البيئية وتقلبات درجات الحرارة التي دفعت بالعديد من أنواع الحيوانات إلى حافة الانقراض.
وفي محاولة العلماء لتوقع الحيوانات التي ستكون قادرة على التكيف والبقاء على قيد الحياة، وتكمن أهمية النتائج التي توصل إليها العلماء في إمكانية مساعدتهم على التنبؤ بالمستقبل التطوري لهذه المخلوقات.
استخدم الباحثون تسلسل الجينوم وتمكنوا من إظهار أن بعض فصائل الأسماك، مثل سمكة أبو الشوكة ثلاثية الشوكات، يمكن أن تتكيف بسرعة كبيرة مع التغيرات الموسمية الشديدة.
وتعرف سمكة أبوشوكة ثلاثية الشوكات بكونها موضوع دراسة رائجا بين علماء البيئة حيث تختلف أحجامها وأشكالها وسلوكياتها ولديها القدرة على العيش في المياه العذبة ومياه البحر وقابلة للتكيف مع نطاق كبير من درجات الحرارة.
وأشار المؤلف الرئيسي للدراسة آلان جارسيا إلفرينج، مرشح الدكتوراه تحت إشراف روان باريت، رئيس أبحاث كندا لعلوم التنوع البيولوجي في جامعة ماكجيل، وذلك في دراسة تم نشرها في مجلة (موليكيلور إيكولوجي) الخاصة بـعلم البيئة الجزيئي، إلى السر الذي يجعل هذه الفصيلة مرنة للغاية وقابلة للتكيف، حيث إن الفصائل التي تتميز بالتكاثر أكثر من غيرها تحمل جينات تفضل البقاء، كنتيجة لذلك تتأقلم المخلوقات الجديدة بشكل أفضل مع بيئتها عبر الوقت.
وفي محاولة العلماء لتوقع الحيوانات التي ستكون قادرة على التكيف والبقاء على قيد الحياة، وتكمن أهمية النتائج التي توصل إليها العلماء في إمكانية مساعدتهم على التنبؤ بالمستقبل التطوري لهذه المخلوقات.
استخدم الباحثون تسلسل الجينوم وتمكنوا من إظهار أن بعض فصائل الأسماك، مثل سمكة أبو الشوكة ثلاثية الشوكات، يمكن أن تتكيف بسرعة كبيرة مع التغيرات الموسمية الشديدة.
وتعرف سمكة أبوشوكة ثلاثية الشوكات بكونها موضوع دراسة رائجا بين علماء البيئة حيث تختلف أحجامها وأشكالها وسلوكياتها ولديها القدرة على العيش في المياه العذبة ومياه البحر وقابلة للتكيف مع نطاق كبير من درجات الحرارة.
وأشار المؤلف الرئيسي للدراسة آلان جارسيا إلفرينج، مرشح الدكتوراه تحت إشراف روان باريت، رئيس أبحاث كندا لعلوم التنوع البيولوجي في جامعة ماكجيل، وذلك في دراسة تم نشرها في مجلة (موليكيلور إيكولوجي) الخاصة بـعلم البيئة الجزيئي، إلى السر الذي يجعل هذه الفصيلة مرنة للغاية وقابلة للتكيف، حيث إن الفصائل التي تتميز بالتكاثر أكثر من غيرها تحمل جينات تفضل البقاء، كنتيجة لذلك تتأقلم المخلوقات الجديدة بشكل أفضل مع بيئتها عبر الوقت.