150 محطة رقمية جديدة لقياس جودة الهواء بالمناطق
الخميس - 02 سبتمبر 2021
Thu - 02 Sep 2021
يعتزم المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي رفع قدراته المتمثلة بوجود 95 محطة لقياس جودة الهواء حاليا، إلى 150 محطة جديدة مع الربط بجميع الجهات ذات الأثر البيئي.
وأكد الرئيس التنفيذي للمركز المهندس علي الغامدي، أن توافر السفن والمعدات الخاصة بالاستجابة للحد من تأثيرات أية تسريبات زيتية ومواد ضارة في البيئة البحرية يترجم حرص القيادة الرشيدة على دعم العمل البيئي، ويعزز المساعي لتطوير القدرات الوطنية تجاه الحد من أية تأثيرات سلبية عند وقوعها.
وأوضح عقب لقائه برجال وسيدات الأعمال بمنطقة تبوك أن تجربة السفن والمعدات خلال التمرين التعبوي الرابع في منطقة جازان الشهر الماضي أكدت علو الجاهزية بالشراكة مع كافة الجهات الحكومية والخاصة، مضيفا بأنه في نهاية الشهر الجاري، سيتم إطلاق التمرين التعبوي الخامس، في محافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة، ومن ثم تجربة السفن ومعدات السيطرة بالتمرين التعبوي السادس بمدينة ضباء في منطقة تبوك.
وقال «إن الاستراتيجيات التي وضعتها القيادة تؤكد على الارتقاء في الالتزام البيئي، وتنمية القدرات الوطنية بتدريب المواطنين والمواطنات، وإيجاد فرص وظيفية لهم عبر الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص.
المحطات توفر قياسات آنية لـ:
وأكد الرئيس التنفيذي للمركز المهندس علي الغامدي، أن توافر السفن والمعدات الخاصة بالاستجابة للحد من تأثيرات أية تسريبات زيتية ومواد ضارة في البيئة البحرية يترجم حرص القيادة الرشيدة على دعم العمل البيئي، ويعزز المساعي لتطوير القدرات الوطنية تجاه الحد من أية تأثيرات سلبية عند وقوعها.
وأوضح عقب لقائه برجال وسيدات الأعمال بمنطقة تبوك أن تجربة السفن والمعدات خلال التمرين التعبوي الرابع في منطقة جازان الشهر الماضي أكدت علو الجاهزية بالشراكة مع كافة الجهات الحكومية والخاصة، مضيفا بأنه في نهاية الشهر الجاري، سيتم إطلاق التمرين التعبوي الخامس، في محافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة، ومن ثم تجربة السفن ومعدات السيطرة بالتمرين التعبوي السادس بمدينة ضباء في منطقة تبوك.
وقال «إن الاستراتيجيات التي وضعتها القيادة تؤكد على الارتقاء في الالتزام البيئي، وتنمية القدرات الوطنية بتدريب المواطنين والمواطنات، وإيجاد فرص وظيفية لهم عبر الشراكة الفاعلة مع القطاع الخاص.
المحطات توفر قياسات آنية لـ:
- المداخن التي تسبب الانبعاثات.
- التسريبات من المواد الهيدروكربونية.
- قراءة رقمية دقيقة لتأثيرات المنشآت الصناعية.
- المشاريع الإنشائية الكبيرة.