افتتحت منظمة الصحة العالمية أمس مركز إنذار مبكر للجوائح في برلين، يجمع بين الخبرات والأدوات اللازمة للتعامل مع الأوبئة في المستقبل.
وذكرت المنظمة قبل الافتتاح أن المركز العالمي الجديد المعني باستخبارات الجوائح والأوبئة، سوف يجمع شركاء من جميع أنحاء العالم للتعاون وإيجاد الأدوات والبيانات اللازمة لجميع البلدان، للاستعداد لمواجهة الجوائح والكشف عنها ومواجهتها.
ويعتقد خبراء الصحة أن تفشي جائحة جديدة ليس سوى مسألة وقت، وعليه يجب مراقبة علامات التحذير بشكل منهجي بهدف اتخاذ إجراءات مبكرة وقوية.
وعندما تم اتخاذ قرار إنشاء المركز في مايو، قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، «إن البيانات تشكل أساسا مهما لمكافحة الجوائح في المستقبل».
وأضافت أن «البيانات عند دمجها ومعالجتها باستخدام أدوات التحليل الصحيحة، يمكن أن توفر رؤى لن نجدها من تلقاء أنفسنا، أو على الأقل ليس بالسرعة نفسها».
وسوف يستخدم المركز الجديد الذكاء الاصطناعي لتحليل كميات كبيرة من البيانات، مع التركيز على صحة الحيوان والأمراض البشرية غير الاعتيادية، والتغيرات في السلوك البشري وتأثيرات تغير المناخ والتغيرات السكانية.
ومن المقرر أن تشارك معاهد ألمانية، بما في ذلك هيئة مكافحة الأمراض ومعهد روبرت كوخ ومستشفى شاريتيه في برلين عن كثب في المشروع، وكذلك معهد هاسو بلاتنر للهندسة الرقمية، حيث تخصص ألمانيا (35 مليون دولار) للمساعدة في تمويله.
وذكرت المنظمة قبل الافتتاح أن المركز العالمي الجديد المعني باستخبارات الجوائح والأوبئة، سوف يجمع شركاء من جميع أنحاء العالم للتعاون وإيجاد الأدوات والبيانات اللازمة لجميع البلدان، للاستعداد لمواجهة الجوائح والكشف عنها ومواجهتها.
ويعتقد خبراء الصحة أن تفشي جائحة جديدة ليس سوى مسألة وقت، وعليه يجب مراقبة علامات التحذير بشكل منهجي بهدف اتخاذ إجراءات مبكرة وقوية.
وعندما تم اتخاذ قرار إنشاء المركز في مايو، قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، «إن البيانات تشكل أساسا مهما لمكافحة الجوائح في المستقبل».
وأضافت أن «البيانات عند دمجها ومعالجتها باستخدام أدوات التحليل الصحيحة، يمكن أن توفر رؤى لن نجدها من تلقاء أنفسنا، أو على الأقل ليس بالسرعة نفسها».
وسوف يستخدم المركز الجديد الذكاء الاصطناعي لتحليل كميات كبيرة من البيانات، مع التركيز على صحة الحيوان والأمراض البشرية غير الاعتيادية، والتغيرات في السلوك البشري وتأثيرات تغير المناخ والتغيرات السكانية.
ومن المقرر أن تشارك معاهد ألمانية، بما في ذلك هيئة مكافحة الأمراض ومعهد روبرت كوخ ومستشفى شاريتيه في برلين عن كثب في المشروع، وكذلك معهد هاسو بلاتنر للهندسة الرقمية، حيث تخصص ألمانيا (35 مليون دولار) للمساعدة في تمويله.