أسبوع الطفل يثري إبداع الصغار في مجالات الرواية والقصة والأدب
مناقشة تحديات وصعوبات القراءة داخل المنزل
مناقشة تحديات وصعوبات القراءة داخل المنزل
الاثنين - 30 أغسطس 2021
Mon - 30 Aug 2021
اختتمت فعاليات «أسبوع الطفل» التي نظمتها هيئة الأدب والنشر والترجمة، في الخبر بالمنطقة الشرقية، والذي تحتفي الهيئة من خلاله بإبداع الطفل في مجالات الرواية والقصة والأدب، وذلك ضمن جهودها في تنمية الحراك الأدبي السعودي وإثرائه بالفعاليات والأنشطة التي تستهدف مختلف شرائح المجتمع.
ونفذت الفعاليات على مدار 7 أيام، بحضور 50 طفلا في اليوم الواحد، تحقيقا للإجراءات الاحترازية، بمشاركة متخصصين في أدب الطفل، حيث سعت الهيئة إلى فتح قنوات التواصل بين المجتمع والأدباء بما يعود أثره على تنشئة الطفل وتوعيته بأهمية القراءة وقوتها، حيث استهلت سندس الشريف اليوم الأول بالحديث حول موضوع «كيف تقرئين لطفلك؟» للتعريف بأهم استراتيجيات القراءة للطفل ومعايير تأسيس المكتبة المنزلية.
وفي اليوم الثاني استكملت فاطمة الحاجي، مشاركتها «معا داخل الحقيبة2» لمناقشة أهم التحديات والصعوبات التي تواجه الأطفال في مجال القراءة داخل المنزل، والتي منها ارتباط القراءة بالمناهج الدراسية.
وافتتحت رباب الحاجي اليوم الثالث بجلسة حوارية بعنوان «سحر القراءة الجهرية لأطفال الاحتياجات الخاصة» ذكرت فيها دور القراءة المذهل في مساعدة الأهالي، لتقديم ما هو أفضل لأطفالهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومساعدتهم في تجاوز المصاعب في مسيرتهم التعليمية ونموهم العقلي والنفسي.
وقدمت هناء حسنين في اليوم الرابع ورشة بعنوان «الكتابة في مواجهة الألعاب الالكترونية» للتوعية بأهمية الكتاب في حياة الطفل، والتنبيه على أضرار الأجهزة الالكترونية، كما طرحت الحلول والأفكار التي تساعد الأمهات في مواجهة ذلك، وقدم محمد عزام ورشة «كيف تروي قصتك؟» مستخدما أسلوبا فنيا مشوقا لجذب الأطفال.
وبدأ اليوم الخامس بسؤال «كيف يمكن تنشئة طفل قارئ؟» تحدثت حوله سامية العيسى عن تأسيس بيئة تجعل من القراءة والكتاب أولوية، مع مراعاة الخصائص النمائية للأطفال، وتكوين جسر بين الطفل والكتاب.
وتضمن اليوم السادس من الفعاليات ورشة للكاتبة شوقية الأنصاري بعنوان «تهيئة البيئة المنزلية للقراءة» بهدف رفع سقف الوعي الأسري في استثمار البيئة المنزلية للقراءة، ووضع الخطط التشاركية لتنشئة طفل واع ومجتمع قارئ.
مساران رئيسان لأسبوع الطفل:
الهدف:
ونفذت الفعاليات على مدار 7 أيام، بحضور 50 طفلا في اليوم الواحد، تحقيقا للإجراءات الاحترازية، بمشاركة متخصصين في أدب الطفل، حيث سعت الهيئة إلى فتح قنوات التواصل بين المجتمع والأدباء بما يعود أثره على تنشئة الطفل وتوعيته بأهمية القراءة وقوتها، حيث استهلت سندس الشريف اليوم الأول بالحديث حول موضوع «كيف تقرئين لطفلك؟» للتعريف بأهم استراتيجيات القراءة للطفل ومعايير تأسيس المكتبة المنزلية.
وفي اليوم الثاني استكملت فاطمة الحاجي، مشاركتها «معا داخل الحقيبة2» لمناقشة أهم التحديات والصعوبات التي تواجه الأطفال في مجال القراءة داخل المنزل، والتي منها ارتباط القراءة بالمناهج الدراسية.
وافتتحت رباب الحاجي اليوم الثالث بجلسة حوارية بعنوان «سحر القراءة الجهرية لأطفال الاحتياجات الخاصة» ذكرت فيها دور القراءة المذهل في مساعدة الأهالي، لتقديم ما هو أفضل لأطفالهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومساعدتهم في تجاوز المصاعب في مسيرتهم التعليمية ونموهم العقلي والنفسي.
وقدمت هناء حسنين في اليوم الرابع ورشة بعنوان «الكتابة في مواجهة الألعاب الالكترونية» للتوعية بأهمية الكتاب في حياة الطفل، والتنبيه على أضرار الأجهزة الالكترونية، كما طرحت الحلول والأفكار التي تساعد الأمهات في مواجهة ذلك، وقدم محمد عزام ورشة «كيف تروي قصتك؟» مستخدما أسلوبا فنيا مشوقا لجذب الأطفال.
وبدأ اليوم الخامس بسؤال «كيف يمكن تنشئة طفل قارئ؟» تحدثت حوله سامية العيسى عن تأسيس بيئة تجعل من القراءة والكتاب أولوية، مع مراعاة الخصائص النمائية للأطفال، وتكوين جسر بين الطفل والكتاب.
وتضمن اليوم السادس من الفعاليات ورشة للكاتبة شوقية الأنصاري بعنوان «تهيئة البيئة المنزلية للقراءة» بهدف رفع سقف الوعي الأسري في استثمار البيئة المنزلية للقراءة، ووضع الخطط التشاركية لتنشئة طفل واع ومجتمع قارئ.
مساران رئيسان لأسبوع الطفل:
- ورش عمل للأطفال ولقاءات تحفيزية لأولياء الأمور
- مناقشة قصص وروايات مخصصة للأطفال مع خبراء في أدب الطفل
الهدف:
- تنمية مهارات الطفل القرائية وقدراته العقلية