شوارع بغداد تتزين.. و9 دول تؤكد مشاركتها في القمة
الخميس - 26 أغسطس 2021
Thu - 26 Aug 2021
أحد شوارع بغداد (مكة)
أكد وزير الثقافة والسياحة والآثار المتحدث باسم الحكومة العراقية حسن ناظم أن 9 دول ستشارك في قمة بغداد التي ستنطلق غدا.
وقال الوزير، في تصريح لصحيفة «الصباح» نشرته أمس، «إن 9 دول ستشارك في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة، هي السعودية والإمارات ومصر والكويت وقطر والأردن وتركيا وإيران وفرنسا، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة».
وذكر أن العراق يسعى من خلال هذا المؤتمر إلى استعادة دوره الإقليمي الفاعل والمؤثر، وأن استعادة هذا الدور لا تعني أن هناك رغبة لدى العراق في أن يلعب أدوارا، بقدر الحرص على استقراره الأمني والاقتصادي، بمعنى أن خطط هذه الحكومة تنطلق من مصلحة البلد في ملفاته الأمنية والاقتصادية».
وأكد أن هناك عملا حثيثا في إقامة جسور تواصل، هدفها إعادة دور العراق بما يؤمن استقراره وازدهاره الاقتصادي، وأضاف أن مسألة التوترات في بعض بلدان المنطقة ستكون أيضا حاضرة لنقاشها في القمة.
وتزينت شوارع بغداد بأعلام الدول المشاركة، فيما أعلنت قيادة العمليات المشتركة استكمال خططها الأمنية ونشر الأطواق الأمنية في الشوارع الخاصة بالمؤتمر، وحماية الأهداف الحيوية.
على صعيد متصل، أعلن مجلس القضاء الأعلى في العراق أمس، إحباط عملية ابتزاز الكتروني للتلاعب بنتائج الانتخابات العامة البرلمانية التي ستجرى في العراق في العاشر من أكتوبر المقبل وتغيير نتائجها وإحداث فوضى سياسية في البلاد.
وذكر بيان أن قاضي التحقيق المختص أوضح أن تحريات قضائية مبنية على الوسائل العلمية، قادت إلى الكشف عن مجموعة أشخاص يحترفون الابتزاز الالكتروني، كان هدفها الأول الإعداد للتلاعب بنتائج الانتخابات القادمة وتغيير نتائجها، فيما كان هدفها الثاني إحداث الفوضى السياسية.
وأوضح البيان أن هذه المجموعة كانت تروم الإساءة لمختلف الشخصيات السياسية والاجتماعية في الدولة العراقية وأن أحد السياسيين اجتمع مع مجموعة من المبتزين في داره، حيث تم مناقشة موضوع الانتخابات والإعلام الخاص بهم، حيث اقترح إنشاء خلية متعددة الأصوات في مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الوزير، في تصريح لصحيفة «الصباح» نشرته أمس، «إن 9 دول ستشارك في مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة، هي السعودية والإمارات ومصر والكويت وقطر والأردن وتركيا وإيران وفرنسا، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة».
وذكر أن العراق يسعى من خلال هذا المؤتمر إلى استعادة دوره الإقليمي الفاعل والمؤثر، وأن استعادة هذا الدور لا تعني أن هناك رغبة لدى العراق في أن يلعب أدوارا، بقدر الحرص على استقراره الأمني والاقتصادي، بمعنى أن خطط هذه الحكومة تنطلق من مصلحة البلد في ملفاته الأمنية والاقتصادية».
وأكد أن هناك عملا حثيثا في إقامة جسور تواصل، هدفها إعادة دور العراق بما يؤمن استقراره وازدهاره الاقتصادي، وأضاف أن مسألة التوترات في بعض بلدان المنطقة ستكون أيضا حاضرة لنقاشها في القمة.
وتزينت شوارع بغداد بأعلام الدول المشاركة، فيما أعلنت قيادة العمليات المشتركة استكمال خططها الأمنية ونشر الأطواق الأمنية في الشوارع الخاصة بالمؤتمر، وحماية الأهداف الحيوية.
على صعيد متصل، أعلن مجلس القضاء الأعلى في العراق أمس، إحباط عملية ابتزاز الكتروني للتلاعب بنتائج الانتخابات العامة البرلمانية التي ستجرى في العراق في العاشر من أكتوبر المقبل وتغيير نتائجها وإحداث فوضى سياسية في البلاد.
وذكر بيان أن قاضي التحقيق المختص أوضح أن تحريات قضائية مبنية على الوسائل العلمية، قادت إلى الكشف عن مجموعة أشخاص يحترفون الابتزاز الالكتروني، كان هدفها الأول الإعداد للتلاعب بنتائج الانتخابات القادمة وتغيير نتائجها، فيما كان هدفها الثاني إحداث الفوضى السياسية.
وأوضح البيان أن هذه المجموعة كانت تروم الإساءة لمختلف الشخصيات السياسية والاجتماعية في الدولة العراقية وأن أحد السياسيين اجتمع مع مجموعة من المبتزين في داره، حيث تم مناقشة موضوع الانتخابات والإعلام الخاص بهم، حيث اقترح إنشاء خلية متعددة الأصوات في مواقع التواصل الاجتماعي.
