أدى خلاف حول تسمية ثورين قتلا في حلبة مصارعة للثيران بخيخون، إلى إثارة ضجة واسعة، وإجبار رئيسة بلدية المدينة الواقعة في شمال غرب إسبانيا، إلى اتخاذ قرار بوقف إقامة عروض هذه اللعبة.
ورأت رئيسة البلدية الاشتراكية آنا غونزاليز: أن خطوطا كثيرة تم تجاوزها، وتحديدا اثنين، أحدهما بسبب تسمية «نسوي» والآخر «نيجيري».
وأوضحت في تصريح لصحيفة «نويفا إسبانيا» أنها لا تمنع حفلات (مصارعة الثيران) بل قررت استخدام الحلبة لغرض آخر. وتابعت قائلة «في خضم نقاش ساخن تشهد إسبانيا في شأن النسوية في مدينة تؤمن بالمساواة بين المرأة والرجل وبالاندماج، لا يمكننا السماح بهذا النوع من الأشياء».
وأقرت بأن ثمة أشخاصا أرادوا استمرار العروض، لكنها أشارت إلى أن رأي هؤلاء سمع، وينبغي الآن سماع الجزء الآخر من خيخون.
ورأت رئيسة البلدية الاشتراكية آنا غونزاليز: أن خطوطا كثيرة تم تجاوزها، وتحديدا اثنين، أحدهما بسبب تسمية «نسوي» والآخر «نيجيري».
وأوضحت في تصريح لصحيفة «نويفا إسبانيا» أنها لا تمنع حفلات (مصارعة الثيران) بل قررت استخدام الحلبة لغرض آخر. وتابعت قائلة «في خضم نقاش ساخن تشهد إسبانيا في شأن النسوية في مدينة تؤمن بالمساواة بين المرأة والرجل وبالاندماج، لا يمكننا السماح بهذا النوع من الأشياء».
وأقرت بأن ثمة أشخاصا أرادوا استمرار العروض، لكنها أشارت إلى أن رأي هؤلاء سمع، وينبغي الآن سماع الجزء الآخر من خيخون.