تمكن باحثون بجامعة فاندربيلت من إثبات فعالية البروتين الطبيعي، المصنع في الخلايا المناعية للقضاء على خلايا سرطان القولون المقاومة للأدوية.
ووجد الباحثون نقطة ضعف للخلايا السرطانية التي تنجو من العلاج الكيميائي الأولي، وذلك بالتحقيق فيما إذا كان البروتين قادرا على قتل خلايا سرطان القولون.
وأظهرت النتائج أن هذه الخلايا تحتوي على كميات أكبر من بروتين يسمى مستقبلات الموت 4 على سطح الخلية، وهو يتسبب في موت الخلية عند الارتباط بالبروتين، وأن مستقبلات الموت في الغالب تتجمع معا على غشاء الخلية، عندما يتم العثور على هذه المستقبلات داخل هذه الطوافات يكون البروتين أكثر فاعلية في قتل الخلايا السرطانية.
ويجري الباحثون مزيدا من الدراسات لاكتشاف عقاقير تعمل على تغيير تركيبة الطوافات الدهنية في الخلايا السرطانية للتأثير في تفاعلاتها مع مستقبلات الموت وزيادة الفوائد العلاجية للبروتين.
ووجد الباحثون نقطة ضعف للخلايا السرطانية التي تنجو من العلاج الكيميائي الأولي، وذلك بالتحقيق فيما إذا كان البروتين قادرا على قتل خلايا سرطان القولون.
وأظهرت النتائج أن هذه الخلايا تحتوي على كميات أكبر من بروتين يسمى مستقبلات الموت 4 على سطح الخلية، وهو يتسبب في موت الخلية عند الارتباط بالبروتين، وأن مستقبلات الموت في الغالب تتجمع معا على غشاء الخلية، عندما يتم العثور على هذه المستقبلات داخل هذه الطوافات يكون البروتين أكثر فاعلية في قتل الخلايا السرطانية.
ويجري الباحثون مزيدا من الدراسات لاكتشاف عقاقير تعمل على تغيير تركيبة الطوافات الدهنية في الخلايا السرطانية للتأثير في تفاعلاتها مع مستقبلات الموت وزيادة الفوائد العلاجية للبروتين.