بعد إقامة استمرت 500 مليون سنة في الأرض، تستعد محطة الفضاء الدولية غدا لاستقبال كائن «البلوب» الذي يصعب تصنيفه في خانة معينة ليشكل محور تجربة تعليمية يديرها الرائد الفرنسي توما بيسكيه.
وفي الخريف سيقوم مئات آلاف التلاميذ من المدرسة الابتدائية إلى الثانوية، باستنساخ التجربة من الأرض على هذا الكائن الحي الغريب من نوعه الذي ليس حيوانا ولا نباتا ولا فطرا، تحت رعاية المركز الوطني للأبحاث الفضائية وبالتعاون مع المركز الوطني للأبحاث العلمية (سي ان ار اس).
ويتألف «فيزاروم بوليسيفالوم» من خلية واحدة ونويات عدة. وهو يشبه كتلة ليفية صفراء، ولا فم له أو قوائم أو دماغ. لكنه يأكل وينمو ويتنقل (ببطء شديد) ويتمتع بقدرات كبيرة على التعلم.
يذكر أن من غرائب هذه الكائنات وجود أكثر من 720 نوعا جنسيا، في حين أن أغلبية الكائنات تقوم على نوعين جنسيين، بحسب الأخير. ويعود وجود البلوب على الأرض إلى أكثر من 500 مليون سنة، أي قبل الحيوانات، ويعتبر من الفطريات قبل تجريده من هذا التصنيف في التسعينات ليلتحق بالطلائعيات الأميبية.
وفي الخريف سيقوم مئات آلاف التلاميذ من المدرسة الابتدائية إلى الثانوية، باستنساخ التجربة من الأرض على هذا الكائن الحي الغريب من نوعه الذي ليس حيوانا ولا نباتا ولا فطرا، تحت رعاية المركز الوطني للأبحاث الفضائية وبالتعاون مع المركز الوطني للأبحاث العلمية (سي ان ار اس).
ويتألف «فيزاروم بوليسيفالوم» من خلية واحدة ونويات عدة. وهو يشبه كتلة ليفية صفراء، ولا فم له أو قوائم أو دماغ. لكنه يأكل وينمو ويتنقل (ببطء شديد) ويتمتع بقدرات كبيرة على التعلم.
يذكر أن من غرائب هذه الكائنات وجود أكثر من 720 نوعا جنسيا، في حين أن أغلبية الكائنات تقوم على نوعين جنسيين، بحسب الأخير. ويعود وجود البلوب على الأرض إلى أكثر من 500 مليون سنة، أي قبل الحيوانات، ويعتبر من الفطريات قبل تجريده من هذا التصنيف في التسعينات ليلتحق بالطلائعيات الأميبية.