حظيت مبادرة «راوي الدرعية» بمشاركة واسعة من قبل الطلاب والطالبات في المملكة، إذ يقدر عدد المسجلين بنحو ربع مليون طالب وطالبة، تجاوزت مشاركاتهم 12 ألف مشاركة، تأهل منهم 100 طالب وطالبة للمرحلة النهائية من المبادرة.
واختتمت هيئة تطوير بوابة الدرعية بالتعاون مع وزارة التعليم، مبادرة «راوي الدرعية» في حي الطريف التاريخي المسجل في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي بالدرعية، التي أطلقتها أواخر عام 2020م، لطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية من التعليم العام، بهدف غرس المبادئ والقيم الوطنية، تحت إشراف مختصين من الهيئة والوزارة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة جيري انزيريلو أن مبادرة «راوي الدرعية» استهدفت تطوير قدرات الطلاب والطالبات على إتقان الأساليب الخاصة بسرد القصص الوطنية والتراثية المرتبطة بتاريخ المملكة، لا سيما، وأن الدرعية هي جوهرة المملكة وعاصمتها التاريخية ومهد انطلاقة الدولة السعودية الأولى.
وأضاف بأن تعاون «بوابة الدرعية» الوثيق مع وزارة التعليم حقق أهداف المبادرة، في إطار حرص الجانبين على تعريف وتثقيف الطلاب بتاريخ المملكة وتراثها القصصي العريق، وتنمية مواهبهم الأدبية، وفنون الإلقاء والسرد التاريخي للأحداث، والمحافظة على إرث المملكة الثقافي والحضاري، وتوفير البيئة التنافسية للطلاب والطالبات، وتحفيزهم على القراءة في الرواية الوطنية؛ لأهميتها في تشكيل حاضر الأمة ومستقبلها كما كانت جزءا رئيسا في ماضيها العريق.
من جانبه أكد وكيل الوزارة للتعليم العام الدكتور محمد المقبل؛ أن مبادرة «راوي الدرعية» تعد منافسة وطنية رائدة تعزز الانتماء للوطن، قادت إلى تحقيق المشاركة الفاعلة للطلاب والطالبات في مجال الرواية والسرد القصصي.
وبين أن لجنة التحكيم اختارت 12 طالبا وطالبة من مختلف مناطق المملكة وأعمارها، ومراحلها الدراسية، في إطار الجهد التشاركي بين «التعليم» و«بوابة الدرعية» في دعم وإبراز قدرات الطلاب والطالبات الروائية عن قصص الدرعية، مهد انطلاقة الدولة السعودية الأولى وتنوعت مشاركات الفائزين بـ «راوي الدرعية» تخليدا للتاريخ الذي تحظى به أرض الملوك والأبطال.
قصص رواها الطلاب المشاركون:
أبرز أهداف المبادرة:
واختتمت هيئة تطوير بوابة الدرعية بالتعاون مع وزارة التعليم، مبادرة «راوي الدرعية» في حي الطريف التاريخي المسجل في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي بالدرعية، التي أطلقتها أواخر عام 2020م، لطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية من التعليم العام، بهدف غرس المبادئ والقيم الوطنية، تحت إشراف مختصين من الهيئة والوزارة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة جيري انزيريلو أن مبادرة «راوي الدرعية» استهدفت تطوير قدرات الطلاب والطالبات على إتقان الأساليب الخاصة بسرد القصص الوطنية والتراثية المرتبطة بتاريخ المملكة، لا سيما، وأن الدرعية هي جوهرة المملكة وعاصمتها التاريخية ومهد انطلاقة الدولة السعودية الأولى.
وأضاف بأن تعاون «بوابة الدرعية» الوثيق مع وزارة التعليم حقق أهداف المبادرة، في إطار حرص الجانبين على تعريف وتثقيف الطلاب بتاريخ المملكة وتراثها القصصي العريق، وتنمية مواهبهم الأدبية، وفنون الإلقاء والسرد التاريخي للأحداث، والمحافظة على إرث المملكة الثقافي والحضاري، وتوفير البيئة التنافسية للطلاب والطالبات، وتحفيزهم على القراءة في الرواية الوطنية؛ لأهميتها في تشكيل حاضر الأمة ومستقبلها كما كانت جزءا رئيسا في ماضيها العريق.
من جانبه أكد وكيل الوزارة للتعليم العام الدكتور محمد المقبل؛ أن مبادرة «راوي الدرعية» تعد منافسة وطنية رائدة تعزز الانتماء للوطن، قادت إلى تحقيق المشاركة الفاعلة للطلاب والطالبات في مجال الرواية والسرد القصصي.
وبين أن لجنة التحكيم اختارت 12 طالبا وطالبة من مختلف مناطق المملكة وأعمارها، ومراحلها الدراسية، في إطار الجهد التشاركي بين «التعليم» و«بوابة الدرعية» في دعم وإبراز قدرات الطلاب والطالبات الروائية عن قصص الدرعية، مهد انطلاقة الدولة السعودية الأولى وتنوعت مشاركات الفائزين بـ «راوي الدرعية» تخليدا للتاريخ الذي تحظى به أرض الملوك والأبطال.
قصص رواها الطلاب المشاركون:
- سنة الرحمة
- ثمامة بن أثال
- زرقاء اليمامة
- العرضة
- العوجا
- قصر سلوى
أبرز أهداف المبادرة:
- غرس المبادئ والقيم الوطنية.
- تعزيز الانتماء الوطني لدى الطلاب والاعتزاز بالتراث العريق للدرعية.
- سرد تاريخي وأدبي جذاب لـ33 قصة مرتبطة بتاريخ المملكة وتراثها.
- شخصيات وطنية وبطولية وأحداث تاريخية