السواحة يبرز ريادة المملكة وقيادتها لعدد من الملفات الدولية أمام قادة الاقتصاد الرقمي لمجموعة العشرين
الخميس - 05 أغسطس 2021
Thu - 05 Aug 2021
أكّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة في كلمة أمام وزراء الاقتصاد الرقمي لمجموعة العشرين، أن التنظيمات في مجال الابتكار يجب أن تتمتع بالمرونة والسرعة الكافية، التي تحفّز على الإبداع وتواكب وتيرة التغير المتسارعة المدفوعة بالتحول الرقمي، مضيفاً أن سدّ الفجوة الرقمية عالمياً هو الطريق لتحقيق الشمولية وازدهار المجتمعات، مبيناً أن المملكة تتصدر قائمة الدول الرائدة في هذا المجال.
وأبرز في الكلمة الافتتاحية في مدينة تريستي الإيطالية كيف أسهمت رؤية 2030 في جعل المملكة قائداً فاعلاً على المستوى الدولي في حماية كوكب الأرض، عبر جهود عالمية نوعية، كالمبادرة التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع المتمثلة في السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، إضافة إلى الاستثمار في الصناعات والأسواق الجديدة الصديقة للبيئة.
وأشار إلى أن مدينة نيوم هي بمثابة أكبر منصة عالمية للمبتكرين والمبدعين، وهي مثال حي على المواءمة بين التنظيم والابتكار، لتحقيق الرفاهية للمجتمعات، والحفاظ على البيئة من خلال تطويع التقنية والابتكار.
وحول السياسات والتنظيمات الرقمية في المملكة، بيّن أنها تتمتع بالمرونة والسرعة الكافية، وأكبر دليل على ذلك قدرة المملكة على التحول للمدفوعات الرقمية في غضون ساعات قليلة، مبدياً فخره بريادة الأعمال الرقمية في المملكة، التي تمثل النموذج المثالي على قدرة الشباب والفتيات على الإسهام في دعم الاقتصاد وبناء مستقبل مبتكر، معتبراً الحلول المبتكرة في الصحة الرقمية والتعليم عن بعد والمدفوعات الرقمية وفي الحكومة الرقمية أكبر دليل على جدوى الاستثمار في التحول التقني والرقمي.
وأعرب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات خلال كلمته التي ألقاها في الاجتماع، عن ثقته بأن القمة وفي ظل الرئاسة الإيطالية، ستقدم إسهاماً بارزاً سيكون له بالغ الأثر في تمكّين الإنسان، والحفاظ على الكوكب وتشكيل آفاق جديدة، بما يضمن تحقيق الرخاء والتنمية المستدامة، لافتًا الانتباه إلى الجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة خلال ترأسها لمجموعة العشرين العام الماضي، مؤكدًا أن الرئاسة الإيطالية حافظت على التوجه نفسه، الذي خلقته السعودية من خلال الاعتماد على الاقتصاد الرقمي والابتكار.
وأبرز في الكلمة الافتتاحية في مدينة تريستي الإيطالية كيف أسهمت رؤية 2030 في جعل المملكة قائداً فاعلاً على المستوى الدولي في حماية كوكب الأرض، عبر جهود عالمية نوعية، كالمبادرة التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع المتمثلة في السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، إضافة إلى الاستثمار في الصناعات والأسواق الجديدة الصديقة للبيئة.
وأشار إلى أن مدينة نيوم هي بمثابة أكبر منصة عالمية للمبتكرين والمبدعين، وهي مثال حي على المواءمة بين التنظيم والابتكار، لتحقيق الرفاهية للمجتمعات، والحفاظ على البيئة من خلال تطويع التقنية والابتكار.
وحول السياسات والتنظيمات الرقمية في المملكة، بيّن أنها تتمتع بالمرونة والسرعة الكافية، وأكبر دليل على ذلك قدرة المملكة على التحول للمدفوعات الرقمية في غضون ساعات قليلة، مبدياً فخره بريادة الأعمال الرقمية في المملكة، التي تمثل النموذج المثالي على قدرة الشباب والفتيات على الإسهام في دعم الاقتصاد وبناء مستقبل مبتكر، معتبراً الحلول المبتكرة في الصحة الرقمية والتعليم عن بعد والمدفوعات الرقمية وفي الحكومة الرقمية أكبر دليل على جدوى الاستثمار في التحول التقني والرقمي.
وأعرب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات خلال كلمته التي ألقاها في الاجتماع، عن ثقته بأن القمة وفي ظل الرئاسة الإيطالية، ستقدم إسهاماً بارزاً سيكون له بالغ الأثر في تمكّين الإنسان، والحفاظ على الكوكب وتشكيل آفاق جديدة، بما يضمن تحقيق الرخاء والتنمية المستدامة، لافتًا الانتباه إلى الجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة خلال ترأسها لمجموعة العشرين العام الماضي، مؤكدًا أن الرئاسة الإيطالية حافظت على التوجه نفسه، الذي خلقته السعودية من خلال الاعتماد على الاقتصاد الرقمي والابتكار.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية