اتفق المدربان الوطنيان علي كميخ وسمير هلال على أهمية الخطوة التي قامت بها إدارتا الشباب والقادسية بجعل مدرب وطني على رأس الهرم الفني بالناديين من خلال قيادة سامي الجابر لليث وحمد الدوسري لبني قادس في دوري جميل للمحترفين للموسم المقبل، مشيدين بقرار إدارة نادي الاتحاد بشأن تثبيت الوطني حسن خليفة كمساعد للمدرب.
كميخ وهلال اختلفا حول جدوى مؤتمر «يوم المدرب الوطني» الذي عقد في مارس الماضي بحضور 300 مدرب وطني وخبراء دوليين، حيث وصف الأول اللقاء بالمفيد فيما أكد الثاني أنه كان للشي والأكل والشرب.
دعم وتحفيز
«ما قامت به إدارتا ناديي الشباب والقادسية بشأن منح الثقة للمدرب الوطني خطوة تشكران عليها، إضافة إلى إدارة الاتحاد التي عينت حسن خليفة مساعدا للمدرب، فهؤلاء من الكوادر الوطنية التي يحتذى بها وهم يمتلكون شهادات ودورات تدريبية مكثفة وبحاجة للدعم والتحفيز، وأتوقع نجاحهم، فالجابر يملك تجربة رائعة مع الهلال وكذلك الدوسري مع القادسية، وأتمنى دعمهم وأن ينجوا من مقصلة الإقالات التي تكثر في دوري جميل.
حضرت يوم المدرب الوطني وكان مفيدا من خلال المحاضرات والالتقاء بمدربين أوروبيين، ولكن الواقع يقول إنني وزملائي نتعرض لإجحاف كبير من قبل رؤساء الأندية».
علي كميخ - مدرب وطني
لا فائدة
«تواجد سامي الجابر وحمد الدوسري في دوري جميل أمر إيجابي، فالأول مدرب طموح قادر على تحقيق النتائج الإيجابية ولكن وضع الشباب الفني لن يكون سهلا على أي مدرب، وسيجد الجابر نفسه أمام عدة اختبارات صعبة في ظل طموح النصر والاتحاد بالعودة وسعي الأهلي للمحافظة على تفوقه. أما الدوسري فهو يعرف القادسية جيدا وقادر على استغلال الاستقرار وثقة الإدارة لصالحه وأتوقع نجاحه.
يوم المدرب الوطني كان للشي والأكل والشرب ليس إلا، وبصراحة ندمت على الحضور، فبرغم تكفلي بالمصاريف وحجز فندق والقدوم للرياض وجدة خرجت بدون فائدة تذكر، لأن رؤساء الأندية غير متواجدين لاكتمال الصورة».
سمير هلال - مدرب وطني
المدربون الوطنيون في جميل
كميخ وهلال اختلفا حول جدوى مؤتمر «يوم المدرب الوطني» الذي عقد في مارس الماضي بحضور 300 مدرب وطني وخبراء دوليين، حيث وصف الأول اللقاء بالمفيد فيما أكد الثاني أنه كان للشي والأكل والشرب.
دعم وتحفيز
«ما قامت به إدارتا ناديي الشباب والقادسية بشأن منح الثقة للمدرب الوطني خطوة تشكران عليها، إضافة إلى إدارة الاتحاد التي عينت حسن خليفة مساعدا للمدرب، فهؤلاء من الكوادر الوطنية التي يحتذى بها وهم يمتلكون شهادات ودورات تدريبية مكثفة وبحاجة للدعم والتحفيز، وأتوقع نجاحهم، فالجابر يملك تجربة رائعة مع الهلال وكذلك الدوسري مع القادسية، وأتمنى دعمهم وأن ينجوا من مقصلة الإقالات التي تكثر في دوري جميل.
حضرت يوم المدرب الوطني وكان مفيدا من خلال المحاضرات والالتقاء بمدربين أوروبيين، ولكن الواقع يقول إنني وزملائي نتعرض لإجحاف كبير من قبل رؤساء الأندية».
علي كميخ - مدرب وطني
لا فائدة
«تواجد سامي الجابر وحمد الدوسري في دوري جميل أمر إيجابي، فالأول مدرب طموح قادر على تحقيق النتائج الإيجابية ولكن وضع الشباب الفني لن يكون سهلا على أي مدرب، وسيجد الجابر نفسه أمام عدة اختبارات صعبة في ظل طموح النصر والاتحاد بالعودة وسعي الأهلي للمحافظة على تفوقه. أما الدوسري فهو يعرف القادسية جيدا وقادر على استغلال الاستقرار وثقة الإدارة لصالحه وأتوقع نجاحه.
يوم المدرب الوطني كان للشي والأكل والشرب ليس إلا، وبصراحة ندمت على الحضور، فبرغم تكفلي بالمصاريف وحجز فندق والقدوم للرياض وجدة خرجت بدون فائدة تذكر، لأن رؤساء الأندية غير متواجدين لاكتمال الصورة».
سمير هلال - مدرب وطني
المدربون الوطنيون في جميل
- سامي الجابر المدير الفني لفريق الشباب
- حمد الدوسري المدير الفني لفريق القادسية
- حسن خليفة مساعد المدير الفني لفريق الاتحاد