ينبع.. أحد أبرز الوجهات السياحية في "صيف السعودية"
جولة مع التاريخ والأصالة والتراث في "سوق الليل"
جولة مع التاريخ والأصالة والتراث في "سوق الليل"
الثلاثاء - 03 أغسطس 2021
Tue - 03 Aug 2021
يحظى سوق الليل في ينبع بقيمة تاريخية وتراثية كبيرة، حيث يعد من أقدم الأسواق على ساحل البحر الأحمر، إذ يمتد تاريخه إلى مئات السنين، منذ أن كان وجهة رئيسية للبحارة والتجار القادمين من أفريقيا إلى ميناء ينبع القديم، ليشهد تبادل السلع وعقد الصفقات التجارية، وتوفير مستلزمات الصيادين، الذين كانوا يقصدونه ليلا قبل انطلاقهم في رحلاتهم بالبحر، ليصبح اسمه فيما بعد بـ"سوق الليل".
ويشهد سوق الليل هذا العام إقبالا كبيراً من السياح والزوار من المواطنين والمقيمين، ضمن برنامج "صيفنا على جوّك"، الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة في الرابع والعشرين من يونيو الماضي وحتى 30 من سبتمبر المقبل، وتقدم من خلاله أكثر من 500 تجربة سياحية متنوعة عبر أكثر من 250 شريكاً بالقطاع الخاص.
ويعتبر السوق واجهة حضارية وجزءًا من الهوية الثقافية لينبع لتميزه بمنتجات قد لا تتوفر في أسواق أخرى، سواء داخل ينبع أو بالمناطق المحيطة بها، مثل السمك الجاف والبن والهيل والحناء والملوخية والتمر والرطب وغيرها.
وشهد سوق الليل بينبع في السنوات الأخيرة العديد من المشاريع التطويرية التي أعادت إليه البريق بعد توقف دام نصف قرن، حيث عادت الحركة التجارية في دكاكينه العريقة، بعد ترميمه وترسيخ هويته التراثية الأصيلة، وذلك ضمن مشروع إعادة تأهيل حي الصور، أو ما يعرف بالمنطقة التاريخية، التي تفوح بعبق التراث، وتتزين مبانيها بطراز البناء التقليدي الساحلي، لتصبح المنطقة من أكثر الوجهات جذبا للسياح من داخل ينبع وخارجها.
ويشهد سوق الليل هذا العام إقبالا كبيراً من السياح والزوار من المواطنين والمقيمين، ضمن برنامج "صيفنا على جوّك"، الذي أطلقته الهيئة السعودية للسياحة في الرابع والعشرين من يونيو الماضي وحتى 30 من سبتمبر المقبل، وتقدم من خلاله أكثر من 500 تجربة سياحية متنوعة عبر أكثر من 250 شريكاً بالقطاع الخاص.
ويعتبر السوق واجهة حضارية وجزءًا من الهوية الثقافية لينبع لتميزه بمنتجات قد لا تتوفر في أسواق أخرى، سواء داخل ينبع أو بالمناطق المحيطة بها، مثل السمك الجاف والبن والهيل والحناء والملوخية والتمر والرطب وغيرها.
وشهد سوق الليل بينبع في السنوات الأخيرة العديد من المشاريع التطويرية التي أعادت إليه البريق بعد توقف دام نصف قرن، حيث عادت الحركة التجارية في دكاكينه العريقة، بعد ترميمه وترسيخ هويته التراثية الأصيلة، وذلك ضمن مشروع إعادة تأهيل حي الصور، أو ما يعرف بالمنطقة التاريخية، التي تفوح بعبق التراث، وتتزين مبانيها بطراز البناء التقليدي الساحلي، لتصبح المنطقة من أكثر الوجهات جذبا للسياح من داخل ينبع وخارجها.
الأكثر قراءة
الأحساء تعزز مكانتها كوجهة سياحية رئيسية بـ 5 مناطق مميزة
شركة إيديكس تفوز بعقد تطوير البنية التحتية للمرحلة الأولى من المنطقة اللوجستية بميناء جدة من شركة DP World Logistics
النصر عاد للواجهة والشباب بطلا لبراعم التايكوندو
مبدعون سعوديون يعرضون قصصهم المُلهمة نحو منصات الأزياء العالمية
شركة سامي نافانتيا تُطلق نظام حزم الجديد HAZEM Lite CMS
السعودية تخطو خطوات ثابتة نحو الاستدامة البيئية ومكافحة الانبعاثات الكربونية