تشهد العاصمة اليابانية طوكيو ارتفاعا قياسيا في حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال الأولمبياد التي تستضيفها حاليا، وذلك بسبب تفشي سلالة دلتا الأكثر عدوى بأنحاء اليابان، ومع ذلك يبدو أنه تم احتواء حالات العدوى المرتبطة بالفعاليات نسبيا حتى الآن.
وذكرت وكالة «بلومبيرج» للأنباء أنه حتى الآن، أعلن المنظمون عن 276 حالة إصابة بكورونا بين الأشخاص المرتبطين بالأولمبياد، بما في ذلك 24 رياضيا من بين أكثر من 11 ألف رياضي من المتوقع أن يشاركوا.
وقال المنظمون أمس إنه من بين أكثر من 400 ألف فحص تم إجراؤها حتى الآن على الرياضيين والمعنيين بالأولمبياد، كان معدل الإصابة 0,02% فقط. وقال المتحدث باسم اللجنة الأولمبية الدولية، مارك أدامز، للصحفيين أمس «هناك فصل بين الرياضيين والمشاركين المختلفين وبين السكان.. لا يمكن تقليل المخاطر إلى الصفر، ولكن لدينا كتيبات التعليمات التي ساعدتنا جيدا على تقليل هذا الخطر بقدر ما نستطيع».
وتحدد الكتيبات تدابير وقواعد الوقاية من كورونا لكل مشارك في الأولمبياد، بما في ذلك الرياضيون والمسؤولون ووسائل الإعلام.
وذكرت وكالة «بلومبيرج» للأنباء أنه حتى الآن، أعلن المنظمون عن 276 حالة إصابة بكورونا بين الأشخاص المرتبطين بالأولمبياد، بما في ذلك 24 رياضيا من بين أكثر من 11 ألف رياضي من المتوقع أن يشاركوا.
وقال المنظمون أمس إنه من بين أكثر من 400 ألف فحص تم إجراؤها حتى الآن على الرياضيين والمعنيين بالأولمبياد، كان معدل الإصابة 0,02% فقط. وقال المتحدث باسم اللجنة الأولمبية الدولية، مارك أدامز، للصحفيين أمس «هناك فصل بين الرياضيين والمشاركين المختلفين وبين السكان.. لا يمكن تقليل المخاطر إلى الصفر، ولكن لدينا كتيبات التعليمات التي ساعدتنا جيدا على تقليل هذا الخطر بقدر ما نستطيع».
وتحدد الكتيبات تدابير وقواعد الوقاية من كورونا لكل مشارك في الأولمبياد، بما في ذلك الرياضيون والمسؤولون ووسائل الإعلام.