توكيل محامية سعودية للمطالبة بتعويضات لضحايا الطائرة الإثيوبية
الأربعاء - 28 يوليو 2021
Wed - 28 Jul 2021
تترافع محامية دولية سعودية أمام القضاء الأمريكي للمطالبة بتعويضات من شركة بوينج لعدد من ضحايا الطائرة الإثيوبية، قتلوا في حادث وقع عام 2019، بينهم سعودي.
وأعلنت شركة الخطوط الجوية الإثيوبية في 10 مارس 2019 تحطم طائرة ركاب من طراز «بوينج 737 ماكس 8» تابعة لها، بعد دقائق من إقلاعها متجهة إلى نيروبي، مما أسفر عن مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 157 شخصا.
وقالت المحامية السعودية في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إنها موكلة عن عائلة سعودية مكونة من 6 أفراد لقي والدهم حتفه في حادث الطائرة، كما أنها موكلة عن عدد من الجنسيات المختلفة، بينهم أمريكي وأوروبيون، إضافة إلى جنسيات عربية أخرى لم تكشف عنها.
وأضافت أن «وزارة العدل الأمريكية غرمت شركة بوينج 500 مليون دولار كتعويضات مالية لأسر ضحايا الطائرة الإثيوبية»، موضحة أن «مداولات تجري حاليا بين المحامين الممثلين لأسر الضحايا ووزارة العدل الأمريكية، لتحديد إجراءات صرف التعويضات».
وأوضحت أن الجلسات ما تزال قائمة لتحديد إجراءات صرف التعويضات، ولم تحدد بعد قيمة التعويض.
يذكر أن من بين قتلى الطائرة الإثيوبية المنكوبة مواطنين من السعودية ومصر والمغرب وكينيا وإثيوبيا والولايات المتحدة وكندا وفرنسا والصين والسويد وبريطانيا وهولندا والهند وسلوفاكيا والنمسا وروسيا وإسبانيا وبولندا وإسرائيل، حسب ما أفادت الخطوط الجوية الإثيوبية حينها.
وقالت شركة (نورث أمريكان إيرلاينز) للطيران التي تشغل الطائرة بوينج 737 ماكس 8، «إنها ستتابع التحقيق».
وأعلنت شركة الخطوط الجوية الإثيوبية في 10 مارس 2019 تحطم طائرة ركاب من طراز «بوينج 737 ماكس 8» تابعة لها، بعد دقائق من إقلاعها متجهة إلى نيروبي، مما أسفر عن مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 157 شخصا.
وقالت المحامية السعودية في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، إنها موكلة عن عائلة سعودية مكونة من 6 أفراد لقي والدهم حتفه في حادث الطائرة، كما أنها موكلة عن عدد من الجنسيات المختلفة، بينهم أمريكي وأوروبيون، إضافة إلى جنسيات عربية أخرى لم تكشف عنها.
وأضافت أن «وزارة العدل الأمريكية غرمت شركة بوينج 500 مليون دولار كتعويضات مالية لأسر ضحايا الطائرة الإثيوبية»، موضحة أن «مداولات تجري حاليا بين المحامين الممثلين لأسر الضحايا ووزارة العدل الأمريكية، لتحديد إجراءات صرف التعويضات».
وأوضحت أن الجلسات ما تزال قائمة لتحديد إجراءات صرف التعويضات، ولم تحدد بعد قيمة التعويض.
يذكر أن من بين قتلى الطائرة الإثيوبية المنكوبة مواطنين من السعودية ومصر والمغرب وكينيا وإثيوبيا والولايات المتحدة وكندا وفرنسا والصين والسويد وبريطانيا وهولندا والهند وسلوفاكيا والنمسا وروسيا وإسبانيا وبولندا وإسرائيل، حسب ما أفادت الخطوط الجوية الإثيوبية حينها.
وقالت شركة (نورث أمريكان إيرلاينز) للطيران التي تشغل الطائرة بوينج 737 ماكس 8، «إنها ستتابع التحقيق».